اِسْتِفْسَآرَآت الرِيَآضِيَآت هُنـآ | 2ع
اَعِزَائِي طَلَبَةْ الْثآنِيِ الْاِعْدَادِي
نَظَرَاً لِوُجُودْ الْعَدِيدْ مِنْ الْمَوَاضِيعْ التِي تَحْتَوِي عَلَى طَلَبَاتْ وَ اِسْتِفْسَارَاتْ الرِيَآضِيَآت .. قَرَرْتُ اَنْ اَفْتَحَ لَڪُمْ هَذَا الْمَوْضُوعْ الْخَاصْ بِاِسْتِفْسَارَاتْ الرِيَآضِيَآت فَقَطْ لَا غِيرْ
الْرَجَاءْ مِنْ جَمِيعْ الْطَلَبَةْ الْذِينْ لَدَيْهِمْ اِسْتِفْسَارَاتْ اَوْ طَلَبَاتْ بِوَضْعِهَا هُنَا لَا فِي مَوْضُوعٍ مُنْفَصِل !
|