قصيدة الوطن

[يقين الزهراء حسن]

شرح قصيدة اوطن

اولا : المفردات :
معناها
الكلمة

معناها
الكلمة
تتحدثان سرا
تتناجيان

غصن
فنن

قبيل الصبح
سحرا

طري
ند

سلم
حيا

الشجر الكثيف الملتف = خمائلا
الأيك

محتقر
ممتهن

جوهرتان
درتان

عسل
شهد

أحب و تعلق
افتتن

افرض
هب

ذكي
فطن



يساوي
يعدل
ثانيا : شرح الأبيات :

1 – وقفت عصفورتان على غصن شجرة في أرض الحجاز .

2 – بين الأشجار الكثيرة الأغصان و الأوراق ، ليس جميلا و لا مملوءا بالماء .

3 – بينما كانتا تتحدثان قبيل الصبح على الغصن ..........

4 – مر على الغصن الذي تتناجيان فوقه ريح جاء من جهة اليمن .

5 – فسلم عليهما ، و قال لهما : إنكما كدرتين ، و لكن في وعاء حقير .

6 – لقد رأيت في صنعاء و في ظل عدن ..............

7 – حدائق و أشجارا ملتفة الأغصان ، كأنها من بقية ملك اليمن السابق ذي يزن .

8 – الحبوب تبدو من حلاوتها كأنها سكر و الماء – من صفائه – كأنه عسل و لبن .

9 – لم يرها أي طائر أو سمع بها ؛ إلا أحبها ، و تعلق بها .

10 – فقال لهما : هيا اركباني نذهب إليها ، بسرعة و في وقت قصير .

11 – قالت له إحداهما : - و من الطيور الأذكياء - :

12 – يا ريح أنت دائم التنقل و الترحال ، و لا تعرف قيمة الوطن .

13 – تخيل أن اليمن هي جنة الخلود ، حتى إن كان ذلك ؛ فلا شيء يساوي قيمة الوطن .

ثالثا : الجماليات :

1 – بينا هما تتناجيان : تصوير للعصفورتين بشخصين يتحدثان .

2 – حيا و قال درتان : تصوير للريح بإنسان يتحدث ، و للعصفورتين بدرتين .

3 – خمائلا كأنها بقية من ذي يزن : تعبير يبين عظمة تلك الأشجار ،

4 – الحب فيها سكر ، و الماء شهد و لبن : تصوير للحب بالسكر ، و للماء الصافي بالعسل و اللبن .

5 – هيا اركباني : أمر للحث ( التشجيع ) .

6 – يا ريح : نداء للتنبيه . 7 – هب : أمر للتوكيد . 8 – لا شيء يعدل الوطن : نفي يؤكد قيمة الوطن .