التسجيل | التعليمـــات | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
10-12-2010, 10:38 PM | رقم المشاركة : ( 1 ) | |
طالب مبدع
|
كربلاء حفظت الإسلام
كربلاء حفظت الإسلام
أقسمُ بالله العظيم الأوحد ِ وبحيدر ٍ وبفاطم ٍ ومحمد ِ لولا الحسينُ وفتية ٌ في كربلا ما كنت َ تسمعْ عن ديانة أحمد فالقومُ كانوا قبلَ موت محمد ٍ يتآمرونَ لقتل كل موحّد بعدَ الممات بساعة ٍ من حقدهم أخذوا عليّا وهْوَ أعظمُ قائد ولفاطم ٍ في دارها جاءوا لها بالنار والسوط المشين لقنفد من بعدها غالوا الديانة جهرة ً قتلوا أبو الحسَنين وسط المسجد وتكالبت أحقادُ جعدة َ عندما كانت مع السبط الشهيد بموعد من بعده ِ ولِيَ الإمامة َ فاسقٌ فيزيدهم للدين كانَ بمرصد كي يُكمِلْ العقد الذي بدأوا به ِ والناسُ قد رضخت لحكم معربد فرأى الحسينُ الدينَ أصبحَ لعبة ً في كفّ مروانَ الخبيث الملحد فإلى العراق الحرّ ُ يمّمَ شطرهُ كي يدرك الإسلام من كفّ ٍ ردي وأتى إلى أرض البلاء بفتية ٍ حملوا الأمانة والمنايا في يد ذادوا عن الإسلام حتى قُطِّعوا وقفوا أسُودا للسيوف كمارد من بعدهم حمَلَ الرسالة َ زينبٌ أكرم بها بنت الفحول الماجد فغدت إلى الإسلام تنشر راية ً عزمت أميّة أن تكون بملحد فتكلّمتْ نطقَ الوصيّ لسانها والناس تغلي كالإناء بموقد حتى غدى منها يزيدٌ خائفا فالناس بينَ مخالف ٍ ومؤيّد فاستدركَ القوم الذين عماهمُ حبّ ُ الحياة وقول جلف ٍ فاسد فغدوا حيارى من كلام ٍ صادق ٍ والكلّ ُ يخشى من مصير ٍ أسود وتواصلتْ أحقاد مَنْ مِنْ نسلهم خابتْ أصولهمُ بذاكَ المولد فالحاكمونَ اليومَ فرعٌ منهمُ حملوا الرسالة َ مقعدا عن مقعد اللهُ أكبرُ كلمة ً لو قلتَها حكموا عليكَ بسجنهم بمؤبد أوَ ما ترى ماذا جناهُ جلوفهم في أرض سامرا بذاك المرقد هدموا الضريح على الأئمة عنوة ً فعلٌ شنيعٌ من فؤاد ٍ حاقد هذي سجاياهم وتلكَ فعالهم بئس الفعال وبئسهُ من مورد للشاعر محمد حسين عمران |
|
10-12-2010, 10:42 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | |
طالب موهوب
|
يالله جميلة كلماته هالشاعر
مشكووور اخويي على القصيدة والله يعطيك العافية وننتظر جديدك |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|