ليلــــــى والآيبود

[iHassan]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,

هذه قصة فكاهية , ممزوجة بالتكنلوجية الحديثة ,
أتمنى ان تعجبكم

يحكى أن ليلى ذات " الدفة " الحمراء كانت قد أنهت فصلها الدراسي بنجاح ، فأبتاعت لها أمها جهاز أيبود ، لتستمتع به طوال فترة العطلة . و ذات يوم أتصلت الجدة عبر برنامج الفايبر الى ليلى ، و طلبت منها المجيئ للعب بنظام "الملتيبلير". اعطت الأم ابنتها سلك "اليو اس بي" و كونكتر الكهرباء .مضت ليلى تركض "بالسكوتر" الذي كانت قد اشترته أمها السنه التي مضت ، و ذهبت الى بيت الجدة. في الطريق ، تعرض الذئب لليلى و صار يصرخ في وجهها . لقد كان الذئب مستاءا لعدم وجود "جيلبريك" الى "الفيرجن" الموجود على جهاز الأيبود الذي ابتاعه مسبقا. فطلبت منه ليلى أن يبتعد و إلا ستبرحه ضربا . لكن الذئب لم يكترث ، و مضى مسرعا الى حيث توجد الجدة .طرق الذئب الباب و عند خروج الجدة اتضح أن الجدة كانت تستخدم جهاز "الأي باد" و كانت تكلم أصدقائها عبر تطبيق الفيس بوك. فأنتحل الذئب وضيفة من وضائف أبل على أن يكون من خدمات الزبائن ، و دخل المنزل .. و أكل الجدة . و تمدد على سريرها مستخدما الفيس بوك الخاص بها ، و عند ملله من الإنتظار بعث برسالة قصيرة عبر "الواتس اب" الى ليلى ليخبرها بالمجيئ بسرعه لأنه لم يستطع الإنتظار. و بعد دئق وصلت ليلى .
كانت ليلى قد شكت في جدتها لأن جدتها لا تستطيع أن تطبع على الكيبورد بتلك السرعه ، نظرا لكبر سنها . فقالت لها جدتي جدتي ، لماذا اصبحتي تطبعين بسرعه ؟ قال لها الذئب لأني متلهفة للقائك و بينما كان الذئب يتكلم و إذ تغلق الشاشة و ينقفل الأي باد . حاول الذئب جاهدا فتحه لكنه لم يستطع ، ذلك أن الأي باد كان محمي برمز للحماية . فاكتشفت ليلى أنها ليست الجده فقامت تؤدي بعض حركات الكراتيه و تبرح الذئب ضربا حتى فقد وعيه . و عبر تطبيق المنشار فتحت بطن الذئب و استخرجت الجده ، و بعد ذلك ركل الذئب خارج المنزل و استمتع الجميع بيومهم و انتهت القصه.

أتمنى انها نالت أعجابكمـ ,


دمتم.

[ترآتيل حوآء]

وييلي ع ليلى .،

حليوة القصة تسلم الأياادي

[طموحة]

هالتكنلوجيا خربت حتى القصص
يسلمو

[آمآل..]

تشكرآت ~

[§ سمآحة الشيخـﮧ §]

بلآآوي

يسلمووو ع الموضوع

[سحر الانوثة]

التكنلوجي وماتسوي
بس الي كنه نسمعه واحنه اصغار احلى
تسلم

[Ninja Girl]

هههههههههههه فضيعه القصة

تسلم :)