الموضوع: [ المكتبة ]
عرض مشاركة واحدة
قديم 15-08-2012, 04:52 PM   رقم المشاركة : ( 22 )
سوداء
أنا بالعاذل ألعب*

الصورة الرمزية سوداء

الملف الشخصي

رقــم العضويـــة : 27738
تاريخ التسجيل : 30-07-2011
المشاركـــــــات : 2,861 [+]
الـــــــــــتخصص : طالب جامعي
الـــــــــــجـامعة : UOB

 اخر مواضيع العضو

سوداء غير متواجد حالياً

افتراضي



اسم الكتاب:
" مؤلفات مختارة "
وهو مكون من 4 مجلدات


اسم المؤلف:
انطون تشيخوف


نبذة عن المؤلف:
أنطون بافلوفيتش تشيخوف (29 يناير 1860 - 15 يوليو 1904). طبيب وكاتب مسرحي ومؤلف قصصي روسي كبير ينظر إليه على أنه من أفضل كتاب القصص القصيرة على مدى التاريخ، ومن كبار الأدباء الروس. كتب المئات من القصص القصيرة التي اعتبر الكثير منها إبداعات فنية كلاسيكية، كما أن مسرحياته كان لها تاثير عظيم على دراما القرن العشرين. بدأ تيشيخوف الكتابة عندما كان طالباً في كلية الطب في جامعة موسكو ولم يترك الكتابة حتى أصبح من اعظم الادباء واستمر أيضاً في مهنة الطب وكان يقول «ان الطب هو زوجتي والأدب عشيقتي. »

تخلى تشيخوف عن المسرح بعد كارثة حفل النورس "The Seagull" في عام 1896، ولكن تم إحياء المسرحية في عام 1898 من قبل قسطنطين ستانيسلافسكي في مسرح موسكو للفن، التي أنتجت في وقت لاحق أيضًا العم فانيا لتشيخوف وعرضت آخر مسرحيتين له وكان ذلك لأول مرة، الأخوات الثلاث وبستان الكرز، هذه الأعمال الأربعة شكلت تحديًا لفرقة العمل وكذلك للجماهير، لأن أعمال تشيخوف توفر "مزاجية المسرح" و"حياة مغمورة في النص".

كان تشيخوف يكتب في البداية لتحقيق مكاسب مادية فقط، ولكن سرعان ما نمت طموحاته الفنية، وقام بابتكارات رسمية التي أثرت بدورها على تطوير القصة القصيرة الحديثة. تتمثل أصالتها بالاستخدام المبكر لتقنية تيار من شعور الإنسان، التي إعتمدت في ما بعد من قبل جيمس جويس والمحدثين، مجتمعة مع تنكر المعنوية النهائية لبنية القصة التقليدية. وصرح عن أنه لا للاعتذارات عن الصعوبات التي يتعرض لها القارئ، مصرًا على أن دور الفنان هو طرح الأسئلة وليس الرد عليها.



رأيي في الكتاب:
بالطبع لم اقرأ كافة المجلدات والقصص، ولكن قصص تشيخوف غنية عن التعريف، فهو رائد المدرسة الروسية في القصة القصيرة، تعجبني أفكاره وحبكته للقصص، مثل قصة الساذجة، وموت موظف، وغيرها من القصص المذهلة، أنصحكم بقراءة مجموعته في مفيدة ورائعة.
توقيع » سوداء
- اللهم ارزقهم ضعف ما يتمنون لي.

  رد مع اقتباس