احيانا اضطرأني أقضي في الجامعة ساعات طويلة ف أخذ وياي الابتوب (اكتب نوتات وأحاول أدرس )
اليوم رحت مكتية الجامعة ولأنه تقريبا بداية الفصل وللحين ما في امتحانات
ف المكان هادئ نوعما وغير مزدحم بالطلبة
في البداية قعدت تحت ولما شفت جارج الابتوب بيخلص ركبت فوق بحثا عن محول كهرباء
و دخلت القاعة الدراسية
نفس ما تشوفون كان فيه بنية وصبي من الأجانب (اعتقد انهم هنود) قاعدين يلعبون أونو ويضحكون
بس للأمانة كانوا محترمين روحهم وضحكاتهم بالكاد كانت تنسمع
يمكن بعد يكونون أخوان
و بنية ثانية كانت قاعده بروحها طبعا ما خليتهم يطلعون في الصورة
وعقب مشوا وصار المكان فاضي شفت السبوره و صار خاطري أخذ دور المدرسة وأقعد أشرح أو ارسم على السبورة
وهذا المنظر المطل من الدريشة الساحة هذي يسون فيها احتفلات العيد الوطني
لما طلعوا قعدت شوي وعقب مشيت رحت للمحاضرة