التسجيل | التعليمـــات | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
|
النادي الأدبي لا للمنقول نعم لإبداعاتكم الأدبية الشخصية |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
29-05-2010, 03:11 PM | رقم المشاركة : ( 16 ) | ||
صلاتكَ ليست لهم .
|
لا شيء منطقي في الحياة
ويوم نتعب لنجعل الحياة منطقية سنصطدم بشيء غير منطقي يعدينا للحياة السيئة مرة أخرى |
||
14-06-2010, 12:58 PM | رقم المشاركة : ( 17 ) | ||
صلاتكَ ليست لهم .
|
الرجال والنساء مختلفون ليس بصورة افضل او اسوء انما فقط مختلفون وكل ما يملكونه بصورة مشتركة هو فقط انتمائهم الى نفس الفصيلة لانهم يعيشون في عوالم مختلفة وقيم مختلفة وفقا لقواعد مختلفة اغلبيتنا يعرف ذلك ولكن وخاصة الرجال يرفضون الاعتراف به ولكن الحقيقة واضحة لنا ----- ان المراة تعرف اصدقاء اولادها واحلامهم وامالهم واحاسيسهم ومخاوفهم وعادة تلاحظهم عندما يخططون لامر ما او لذنب ما بينما الرجل بالكاد يدرك ان هنالك من يعيش معه في المنزل ----- ان الرؤية العرضانية للانثى تمكنها دوما من تصيد الرجال الذين ينظرون اليها بينما الرجال لايمكنهم ذلك للاسف ----- يمكن لاي انثى ان تدرك من الفور حزن زميلتها او تعاستها ولكن الرجل لا يدرك ذلك الا اذا راى دليل حسي على ذلك – دموع الفتاة مثلا - او نوبة غضب او حتى صفعة على الوجه لكي يبدا بالشعور بان هنالك خطب ما ---- أتعجبُ كثيراً وأنا أكتشفُ الأنثى في داخلي بعيون الكتاب .. |
||
14-06-2010, 01:35 PM | رقم المشاركة : ( 18 ) | ||
طالب موهوب
|
اقتباس:
صحيحة هذه العبارة ،،، أوافقها جملة وتفصيلاً.. يقول السيد المدرسي(حفظه الله) :- -المرأة مرآة ينعكس منها ما ينعكس فيها، ويرى منها ما يظهر فيها. -كثيراً ما يتظاهر الرجل بأنه صياد بينما هو فريسة .. وكثيراً ما تتظاهر المرأة بأنها فريسة بينما هي صيادة -سر عظمة الشمس أنها مؤنثة ، وسر خفوت القمر أنه مذكر ( طيح بحظنا السيد وهذا الواقع). - لا يمكن أن يخلق الله الرجال في أرحام النساء ثم لا يجعل لهن كرامة فوق كرامة الرجال. -يكفي في أهمية المرأة أن ألوف الرجال يعجزون عن ملئ فراغ وجودها عند أي واحد منهم. - خلق الله (تعالى )المرأة أماً ثم جعلها أنثى !! - تولد المرأة أماً، أما الرجل فليس بالضرورة يولد أباً. - امرأة صالحة أفضل من 10 رجال صالحين وامرأة فاسدة أسوأ من 10 رجال فاسدين، إن صلاح المرأة وفسادها معديان. - كلما زادت فحولة الرجال، كلما زاد ضعفهم أمام أنوثة النساء - من يشدد مع المرأة يقتلها، ومن يتراخى معها يقتل نفسه . - ما أضعف الرجال، إن ابتسامة متواضعة من امرأة جميلة تضعه بسهولة في مصيدتها. -صحيح أن دموع المرأة ماء، ولكنه ينبع من قلب غمرته النيران. ما أجملها من كلمات في حق النساء، ولا أحد يكتب في الرجال ( من باب الدعابة: حتى سورة كاملة باسمهم ) المصدر: طرق مختصرة إلى المجد ( للسيد هادي المدرسي) |
||
14-06-2010, 04:22 PM | رقم المشاركة : ( 19 ) | ||
طالب موهوب
|
اقتباس:
لديكِ نسخة الكترونية ؟؟؟ |
||
15-06-2010, 12:05 PM | رقم المشاركة : ( 20 ) | ||
صلاتكَ ليست لهم .
|
من أجمل ما سمعتُ في أمير الشعراء .. صرتُ أؤمن بالشعر السوداني منها :) ______ كم كابرتُ ثم نكست عن عهدي أجل ومنعت وجهك في ربوع مدينتي علقته وكتبته محظوراًَ على كل المشارف والمداخل والمواني والمطارات البعيدة لكنه رغمي أطل في الدور لاح وفي الوجود وفي الغياب وبين أيماض المقل حاصرتني بملامح الوجه الطفولي الرجل أجبرتني فتحولت كل القصائد غير قولك فجة لا تحتمل أجبرتني حتى أتخذتك معلماًَ بغيره لا أستدل واليوم يا كل الذين أحبهم عمداً أراك تقودني في القفر والطرق الخواء وترصداً تغتالني أنظر لكفك ما جنت وأمسح على ثوبي الدماء أنا كم أخاف عليك من لون الدماء لو كنت تعرف كيف ترهقني الجراحات القديمة والجديدة ربما أشفقت من هذا العناء لو كنت تعرف أنني من أوجه الغاوين والآتين استرق التبسم أستعيد توازني قصراً وأضحك حينما ألقاك في زمن البكاء لو كنت تعرف أنني أحتال للأحزان أرجئها لديك أسكت الأحزان حين تجئ أخنق عبرتي بيدي ما كلفتني هذا العناء ولربما أستحييت لو أدركت كم أكبو على طول الطريق إليك كم ألقى من الرهب المذل من العياء ولربما ولربما ولربما خطئي أنا أني نسيت معالم الطرق التي لا أنتهي فيها إليك خطئي أنا أني لك أستنفرت ما في القلب ما في الروح منذ طفولتي وجعلتها وقفاًَ عليك * روضة الحاج
|
||
15-06-2010, 09:20 PM | رقم المشاركة : ( 21 ) | |
طالب مبتدئ
|
نوار , شكراً لـ روعة الموضوع
/ من أين جاء الحزن يا صديقتي ؟ وكيف جاء ؟ يحمل لي في يده زنابق رائعة الشحوب يحمل لي حقائب الدموع والبكاء نزار قبّاني |
|
التعديل الأخير تم بواسطة مُثابرة ! ; 15-06-2010 الساعة 09:21 PM |
||
16-06-2010, 09:31 PM | رقم المشاركة : ( 22 ) | ||
صلاتكَ ليست لهم .
|
أهلاً بك مثابرة .. يا حبيبة ..
___ سيري ببطء يا حياة لكي أراك بكامل النقصان حولي كم نسيتك في خضمِّك باحثاً عني وعنك وكلما أدركت سراً منك قلت بقسوة: ما أجهلَكْ قل للغياب: نقصتني وأنا حضرتَ ... لأكملَكْ |
||
19-06-2010, 04:10 AM | رقم المشاركة : ( 23 ) | ||
صلاتكَ ليست لهم .
|
لا يحتاج لؤلؤتي الذي تكفيه أصدافي
|
||
19-06-2010, 07:01 AM | رقم المشاركة : ( 24 ) | |
طالب مبتدئ
|
قٌـمْ للمغنِّـيْ وفِّـهِ التصفـيـرا
كاد المغنِّـيْ أن يكـون سفيـرا يا جاهلاً قـدر الغنـاء و أهلِـهِ اسمع فإنك قـد جَهِلـتَ كثيـرا أرأيتَ أشرفَ أو أجلَّ من الـذي غنَّى فرقَّـصَ أرجُـلاً و خُصُـورا يكفيهِ مجـدا أن يخـدرَ صوتُـهُ أبنـاء أُمـة أحـمـدٍ تخـديـرا يمشي و يحمل بالغنـاء رسالـةً من ذا يرى لها في الحياة نظيرا يُنسي الشبابَ همومَهم حتى غدوا لا يعرفـون قضيـةً و مصيـرا الله أكبـر حيـن يحيـي حفلـةً فيهـا يُجعِّـرُ لاهيـاً مـغـرورا من حوله تجدِ الشباب تجمهـروا أرأيت مثل شبابنـا جمهـورا؟ يا حسرةً سكنت فؤاديَ و ارتوتْ حتى غَدَتْ بين الضلوعِ سعيـرا يا عين نوحي حُقَّ لي و لكِ البُكا ابكـي شبابـا بالغنـا مسحـورا يـا لائمـي صمتا فلستُ أُبالـغُ فالأمرُ كان و ما يـزالُ خطيـرا أُنظر إلى بعض الشبـابِ فإنـك ستراهُ في قيـد الغنـاءِ أسيـرا يا ليت شعري لو تراهُ إذا مشـى متهزهـزاً لظننتـهُ مخـمـورا ما سُكرُهُ خمـرٌ و لكـنَّ الفتـى من كأسِ أُغنيـةٍ غـدا سِكّيـرا أقْبِح بهِ يمشي يُدنـدنُ راقصـاً قتلَ الرجولـةَ فيـهِ و التفكيـرا لولا الحياءُ لصحـتُ قائـلةً لـهُ يَخْلفْ على أم قد رعتكَ صغيرا في السوقِ في الحمامِ أو في دارهِ دوماً لكـأس الأُغنيـاتِ مُديـرا إنَّ الـذي ألِـفَ الغنـاءَ لسانُـهُ لا يعـرفُ تهليـلا و لا التكبيـرا حاورهُ لكنْ خُـذْ مناديـلاً معـك خُذها فإنك سوف تبكـي كثيـرا مما ستلقى مـن ضحالـةِ فكـرهِ و قليـلِ علـمٍ لا يُفيـدُ نقيـرا أما إذا كان الحـوارُ عـن الغنـا و سألتَ عنْ أحلام أو شاكيرا أو قلت أُكتب سيرةً عن مطـربٍ لوجدتِـهُ علمـاً بـذاك خبيـرا أو قلتَ كمْ منْ أُغنيـاتٍ تحفـظُ سترى أمامـك حافظـاً نحريـرا أمـا كتـابُ الله جـلَّ جـلالـه فرصيدُ حفظهِ ما يـزالُ يسيـرا لا بيـتَ للقـرآن فـي قلـبٍ إذا سكن الغناءُ به و صـار أميـرا أيلومني مـن بعـد هـذا لائـمٌ إنْ سال دمعُ المقلتيـن غزيـرا بلْ كيف لا أبكي و هـذي أمتـي تبكـي بكـاءً حارقـاً و مريـرا تبكي شبابا علَّقـتْ فيـهِ الرجـا ليكونَ عنـد النائبـاتِ نصيـرا وجَدَتْهُ بالتطريـبِ عنهـا لاهيـاً فطوتْ فؤاداً في الحشا مكسـورا آهٍ..و آهٍ لا تــداوي لوعـتـي عيشي غــدا مما أراه مريـرا فاليومَ فاقـتْ مهرجانـاتُ الغنـا عَدِّي فأضحى عَدُّهـنَّ عسيـرا في كـل عـامٍ مهرجـانٌ يُولـدُ يشدوا العدا فرحاً بهِ و سـرورا أضحتْ ولادةُ مطربٍ فـي أُمتـي مجداً بكـلِ المعجـزاتِ بشيـرا و غـدا تَقدُمُنـا و مخترعاتُنـا أمراً بشغلِ القومِ ليـس جديـرا ما سادَ أجدادي الأوائـلُ بالغنـا يوماً و لا اتخذوا الغناء سميـرا سادوا بدينِ محمدٍ و بَنَـتْ لهـمْ أخلاقُهمْ فـوقَ النجـومِ قُصُـورا و بصارمٍ في الحرب يُعجِبُ باسلاً ثَبْتَ الجنانِ مغامـرا و جسـورا مزمـارُ إبليـس الغنـاءُ و إنـهُ في القلبِ ينسجُ للخرابِ سُتُـورا صاحبْتُـهُ زمنـاً فلمـا تَرَكْـتُـه ُأضحى ظلامُ القلبِ بعـدَهُ نـورا تبـاً و تبـاً للغنـاءِ و أهـلِـهِ قد أفسدوا في المسلميـن كثيـرا يا ربِّ إهدِهِـمُ أو ادفـع شَرَّهُـمْ إنَّا نـراك لنـا إلهـي نصيـرا قصيده للشاعرة / ريوف الشمري تعليقي :: أعجر عن التعليق لمنطقيته !! |
|
20-06-2010, 08:43 PM | رقم المشاركة : ( 25 ) | ||
صلاتكَ ليست لهم .
|
لماذا نفتش عن أُغنيات البكاء بديوان شعر قديم ؟ |
||
22-06-2010, 11:13 AM | رقم المشاركة : ( 26 ) | ||
صلاتكَ ليست لهم .
|
وصف شعور جبرائيل وهو تحت الكساء
من أجمل ما قرأت :) ســادسٌ تـحـتَ كِـسـاكُـم = كـنـتُ وحــدي يــا عَـلِـيْ حينَمـا لامَـسـتَ جُنـحـي = طــارَ قـلـبـي يـــا عَـلِــيْ قـبــلَ أن أُخــلَــقَ أدري = كُـنـتَ نــوراً يـــا عَـلِــيْ قـبــلَ أن بـاهـلـتَ أدري = أنـــتَ طـــهَ يـــا عَــلِــيْ سـيِّــدي، الـخـاتَـمُ لـبَّــى = فــي يميـنـي يـــا عَـلِــيْ ركَـــعَ الـجــودُ ونـــادى = ركـــعَ الـمـولـى عَــلِــيْ وبــكَ الـرحـمـنُ بـاهــى = قــائِـــلاً هـــــذا عَــلِـــيْ بـعـتُ رِضـوانـي بِـعُـمْـر = واشـتـرى مـنــي عَـلِــيْ يا الله |
||
24-06-2010, 08:15 AM | رقم المشاركة : ( 27 ) | ||
صلاتكَ ليست لهم .
|
عندما نُريد أن ننسى دفعة واحدة ..
علينا أن نتفادى النظر الى الخلف حتى لا نُجر الى نقطة البدء .. كل التفاتة هي محاولة يائسة للبقاء ! |
||
24-06-2010, 09:16 AM | رقم المشاركة : ( 28 ) | ||
طالب متألق
|
استمعت بشكل غير طبيعي في قراءة ما كتبيته يا نوار وما كتبه الاعضاء ايضاً ..
موضوع رائع بل اكثر من رائع .. .................................................. ............... ألــــــــــــوم صديقـــــي وهـــــــــذا محـــــــــــــــــــال صديقــــــــي أحبــــــــــــه كـــــــــلام يقـــــــــــــــــال وهـــــــــــذا كــــــــــــــلام بليــــــــــغ الجمـــــــــــــال محـــــــــــــال يــــــــــــقال الجمـــــــال خيــــــــــــال ( سيدي ومولاي .. الأمام علي عليه السلام ) |
||
26-06-2010, 07:26 PM | رقم المشاركة : ( 29 ) | ||
صلاتكَ ليست لهم .
|
ذهب الذين كانت قلوبهم واسعة سعة البحر ..تتحمل الأخضر واليابس وتمضي نحو حتفها وصدقها ولا تسأل ! ذهب الزمان الذي كان المرء فيه يأكل قطعة خبزٍ صغيرة سمراء وينام ,ويأكل اليوم الواحد فيهم مدينة بكاملها ويطلب المزيد *واسيني
|
||
29-06-2010, 02:55 PM | رقم المشاركة : ( 30 ) | ||
صلاتكَ ليست لهم .
|
وأبي الذي لا يهتدي إلاّ بتمتمةٍ-
لـ(قلْ هوَ…)بكرةً وعشيّا خَرَزَاتُ سُبْحتِهِ وحُلْمُ طفولتي اختارا يديهِ مَسكَناً أبديّا… عمري ترعرعَ عندَ جيبِ قميصِهِ وقميصُهُ البالي ترعرعَ فيّا ! يرعى الوصايا أنجماً في مهجتي ألوانُ غرّتها تقولُ: بنيّا… عشْ بينَ أشرعةِ الشموسِ معانقاً أملاً..ومتْ مثل النجومِ أبيّا… فالشمسُ حينَ تغارُ تصبحُ طفلةً منّا..ويَشْرُقُ نورُها شرقيّا *** وتقولُ أميَ للترابِ إذا بكى من مقلتيها جارحاً خديّا: لي حِلْيَةٌ في الصَّدرِ خذْها سيدي وأمومةٌ كثرى الجنوبِ لديّا… ولديَّ منديلٌ بليلٌ خذْهُ…خذْ (إسوارتي)…أو شئتَ خذ ولديّا… فمُها.كأنْ زرَعتهُ في خلدي.كأنْ نَسِيَتْ سماءً ما على أذنيّا… يدعو, يقبِّلُ جبهتي ويقولُ لي: كُنْ للترابِ ,كما التراب, وفيّا…! مهدي منصور
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|