التسجيل | التعليمـــات | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة |
|
النادي الأدبي لا للمنقول نعم لإبداعاتكم الأدبية الشخصية |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-12-2013, 01:34 PM | رقم المشاركة : ( 91 ) | |||
طالب مشارك
|
اقتباس:
|
|||
21-12-2013, 09:52 PM | رقم المشاركة : ( 92 ) | ||
أمنيتي جنه
|
إذا أتعبتكَّ آلآم الّدنيا فلا تحزن فرُبما اشتّاقَّ اللهُ لِسمَاع صَوّتِك وَأنتَ تدّعوه لا تنتَظرُ السعَادة حتّى تبتَّسِمْ ولَكنْ ابتَّسِمْ حتّى تَكون سَعيد لّماذا تُدّمن الّتفكير وَاللهُ وليّ الّتدّبير ولّماذا القَلقْ من المجهول وَكُلُ شئّ عِندَ اللهُ معلُوم لِذَلك اطمئِنْ فأنْتَ فيْ عَين اَلله الّحَفيظْ وَقُلْ بِقلبِك قَبْلَ لِسّانِك فــَوّضْـتُ أمْــرِيّ إلـىْ اَلله ليس الموت فقط أن تكون جثة هامدة قد فارقتها الحياة أو أن يتوقف قلبك عن النبض ليس بالضرورة أن تلفظ أنفاسك وتغمض عينيك ويتوقف قلبك عن النبض ويتوقف جسدك عن الحركة كي يقال عنك : أنك فارقت الحياة فبيننا الكثير من الموتى.. يتحركون يتحدثون يأكلون يشربون يضحكون لكنهم موتـــى ... يمارسون الحياة بلا حياة فـمفاهيم الموت لدى الناس تختلف ...... فــهناك من يشعر بالموت حين يفقد إنساناً عزيزاً ويخيل إليه .. أن الحياة .. قد انتـــــهــت وأن ذلك العزيز حين رحل .. أغلق أبواب الحياة خلفه وأن دوره في الحياة بعده ... انتهى وهناك من يشعر بالموت ... حين يحاصره الفشل من كل الجهات ويكبله إحساسه بالإحباط عن التقدم فــيخيل إليه .. أن صلاحيته في الحياة قد انتهت وأنه لم يعد فوق الأرض ما يستحق البقاء من أجله والبعض ... تتوقف الحياة في عينيه في لحظات الحزن ... ويظن أن لا نهاية لهذا الحزن وأنه ليس فوق الأرض من هو أتعس منه فيقسو على نفسه حين يحكم عليها بالموت وينفذ بها حكم الموت ....... بلا تردد وينزع الحياة من قلبه ويعيش بين الآخرين كالميت تماماًفلم يعد المعنى الوحيد للموت هو الرحيل عن هذه الحياة فــ هناك من يمارس الموت بطرق مختلفة ويعيش كل تفاصيل وتضاريس الموت وهو ما زال على قيد الحياة فالكثير منا ... يتمنى الموت في لحظات الانكسار ظناً منه أن الموت هو الحل الوحيد والنهاية السعيدة لسلسلة العذاب لكـــــن ... !! هل سأل أحدنا نفسه يوماً .. ترى .. ماذا بعد الموت ... ؟؟ نعـــــــم ماذا بعد الموت ... ؟؟؟ فهم .. كانوا هنا ... ثم رحلوا غابوا ولهم أسبابهم في الغياب لكن الحياة خلفهم ما زالت مستمرة ... فالشمس ما زالت تشرق والأيام .... ما زالت تتوالى والزمن .... لم يتوقف بعد ونحن ... ما زلنا هنا ما زال في الجسد دم وفي القلب نبض وفي العمر بقية ..... فلماذا نعيش بلا حياة .... ؟؟؟؟ ونموت بلا موت .... ؟؟؟؟ إذا توقفت الحياة في أعيننا ,,, فيجب ألا تتوقف في قلوبنا فالموت الحقيقي هو .... مـــــــــــــــوت القلــــــــــــوب تخيل أن لديك كاس من الشاي "مر" وأضفت إليه سكرا ولكنك لم تحرك السكر فهل ستجد طعم حلاوة السكر ؟؟ بالتأكيد لا .. أمعن النظر في الكأس لمده دقيقه وتذوق الشاي هل تغير شي؟ هل تذوقت الحلاوة؟ اعتقد لا ألا تلاحظ أن الشاي بدأ يبرد ويبرد وأنت لم تذق حلاوته بعد؟ إذن محاولة أخيرة ضع يديك على راسك ودر حول كاس الشاي ,وتمنى أن يصبح الشاي حلوا إذن كل ذلك من الجنون وقد يكون سخفا فلن يصبح الشاي حلوا بل سيكون قد برد ولن تشربه ابد وكذلك هي الحياة كوب شاي مر والقدرات التي وهبك الله إياها والخير الكامن داخل نفسك هو السكر الذي إن لم تحركه بنفسك فلن تتذوق طعم حلاوته وان دعوت الله مكتوف الأيدي أن يجعل حياتك أفضل فلن تكن أفضل إلا إن عملت جاهدا بنفسك وحركت إبداعاتك بنفسك لذلـــــك اعمل لتصـــــــــل ..لتنجح ..لتصبح حياتك أفضل وتتذوق حلاوة إنتاجك وعملك وإبداعك فتصبح حياتك أفضل شــــــــاي يعدل المـــــزاج لأمانه منقول |
||
22-12-2013, 08:27 PM | رقم المشاركة : ( 93 ) | |
طالب مبتدئ
|
هذا أنا عمري ورق حلمي ورق طفل صغير في جحيم الموج حاصره الغرق ضوء طريد في عيون الأفق يطويه الشفق نجم أضاء الكون يوما واحترق #جويديات
|
|
18-01-2014, 09:07 AM | رقم المشاركة : ( 94 ) | |
.
|
هبت عاصفة شديدة على سفينة فى عرض البحر فأغرقتها..
ونجا بعض الركاب.. منهم رجل أخذت الأمواج تتلاعب به حتى ألقت به على شاطئ جزيرة مجهولة و مهجورة. ما كاد الرجل يفيق من إغمائه و يلتقط أنفاسه، حتى سقط على ركبتيه و طلب من لله المعونة والمساعدة و سأله أن ينقذه من هذا الوضع الأليم. مرت عدة أيام كان الرجل يقتات خلالها من ثمار الشجر و ما يصطاده من أرانب و يشرب من جدول مياه قريب و ينام فى كوخ صغير بناه من أعواد الشجر ليحتمى فيه من برد الليل و حر النهار و ذات يوم أخذ الرجل يتجول حول كوخه ريثما ينضج طعامه الموضوع على بعض أعواد الخشب المتقدة و لكنه عندما عاد فوجئ بأن النار التهمت كل ما حولها. فأخذ يصرخ: "لماذا يا رب؟ "لماذا يا رب؟ حتى الكوخ احترق لم يعد يتبقى لى شيء فى هذه الدنيا و أنا غريب فى هذا المكان والآن أيضاً يحترق الكوخ الذى أنام فيه.. لماذا يا رب كل هذه المصائب تأتى علىّ؟!!" و نام الرجل من الحزن و هو جوعان و لكن فى الصباح كانت هناك مفاجأة فى انتظاره.. إذ وجد سفينة تقترب من الجزيرة و تنزل منها قارباً صغيراً لإنقاذه. أما الرجل فعندما صعد على سطح السفينة أخذ يسألهم كيف وجدوا مكانه فأجابوه: "لقد رأينا دخاناً، فعرفنا إن شخصاً ما يطلب الإنقاذ" !!! فسبحان من علِم بحاله وراء مكانه.. سبحانه مدبر الأمور كلها من حيث لا ندري ولا نعلم ربما نرى النار كارثة لنا من وجهة نظرنا المحدودة .. ولكنها فى الحقيقة قد تنقذنا .. سبحان عالم الغيب و الشهادة .. انه هو الحكيم العزيز * |
|
19-01-2014, 05:52 PM | رقم المشاركة : ( 95 ) | ||
طالب متفوق
|
ليي ععودةة
|
||
19-01-2014, 06:44 PM | رقم المشاركة : ( 96 ) | ||
مميز بالفصل الأول 2016-2017
|
جردوها من ملابسها....
جردوها من ملابسها بل من كل شي ثم حملوها إلى مكان مظلم شدوا وثاقها .. وحرموها حواسها ... وشعرت بأنها موضوعة على ما يشبه الهودج .. في ارتفاعه وحركته .. سمعت صوت حبيبها وسطهم . ماله لا يعنفهم ... ماله لا يمنعهم من أخذها .. صوت الخطوات الرتيبة تمشي على تراب خشن ... ونسائم فجرية باردة تلامس ثيابها البيضاء . ورغم أنها لا ترى الا أنها تخيلت الجو من حولها ضبابيا ... وتخيلت الأرض التي هي فيها الآن أرضا خواء مقفرة .. أخيرا توقفت الخطوات دفعة واحدة وأحست بأنها توضع على الأرض .. وسمعت الى جوارها حجارة ترفع وأخرى توضع . ثم حملت ثانية .. وشاع السكون من حولها ... وأحست بالظلام ينخر عظامها . ومن أعلى تناهى لسمعها صوت نشيج ... انه ابنها .. نعم هو .. لعله آت لانقاذها لكن ... ماذا تسمع انه يناديها بصوت خفيض : أمي . ومن بين الدموع يتحدث زوجها اليه قائلا : تماسك ... انما الصبر عند الصدمة الأولى ... ادع لها يا بني ... هيا بنا . غلبته غصة .. وألقى نظرة أخيرة على الجسد المسجى ... فلم يتمالك نفسه أن قال بصوت يقطر ألما : لا اله الا الله ... لا اله الا لله ... انا لله وانا اليه راجعون . كان هذا آخر ما سمعته منه .. ثم دوى صوت حجر رخامي يسقط من أعلى ليسد الفتحة الوحيدة التي كانت مصدر الصوت والنور ....... والحياة . صوت الخطوات تبتعد ... الى أين أين تتركوني كيف تتخلوا عني في هذه الوحدة وهذه الظلمة نظرت حولها فاذا هي ترى ....... ترى أي شيء تستطيع أن تراه في هذا السرداب الأسود ان ظلمته ليست كظلمة الليل الذي اعتادته ... فذاك يرافقه ضوء القمر .. وشعاع النجوم . فينعكس على الأشياء والأشخاص .. أما هنا فانها لا ت كاد ترى يدها ... بل انها تشعر بأنها مغمضة العينين تماما . تذكرت أحبتها وسمعت الخطوات قد ابتعدت تماما فسرت رعدة في أوصالها ونهضت تبغي اللحاق بهم ... كيف يتركونها وهم يعلمون أنها تهاب الظلام والوحدة لكن يدا ثقيلة أجلستها بعنف . حدقت فيما خلفها برعب هائل ... فرأت ما لم تره من قبل ... رأت الهول قد تجسد في صورة كائن ... لكن كيف تراه رغم الحلكة قالت بصوت مرتعش : من أنت فسمعت صوتا عن يمينها يدوي مجلجلا : جئنا نسألك .. التفت .. فاذا بكائن آخر يماثل الأول .. صمتت في عجز ... تمنت أن تبتلعها الأرض ولا ترى هؤلاء القوم ... لكنها تذكرت أن الأرض قد ابتلعتها فعلا .. تمنت الموت لتهرب من هذا الواقع الذي لامفر منه ... فحارت لأمانيها التي لم تعد صالحة ... فهي ميتة أصلا . - من ربك - هاه . - من ربك - ربي .. ما عبدت سوى الله طول حياتي .. - ما دينك - ديني الاسلام . - من نبيك - نبيي ..... اعتصرت ذاكرتها ... ما بالها نسيت اسمه ألم تكن تردده على لسانها دائما ألم تكن تصلي عليه في التشهد خمس مرات يوميا بصوت غاضب عاد الصوت يسأل : - من نبيك - لحظة أرجوك ... لا أستطيع التذكر .. ارتفعت عصا غليظة في يد الكائن .... وراحت تهوي بسرعة نحو رأسها .. فصرخت ... وتشنجت أعضاؤها ... وفجأة أضاء اسمه في عقلها فصرخت بأعلى صوتها : - نبيي محمد ... محمد .. ثم أغمضت عينيها بقوة .. لكن .. لم يحدث شيء .. سكون قاتل . فتحت عينيها مستغربة فقال لها الكائن الذي اسمه نكير : أنقذتك دعوة كنت ترددينها دائما ( اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك ) سرت قشعريرة في بدنها . أرادت أن تبتسم فرحة ... لكنها لم تستطع ... ليس هذا موضع ابتسام ..... يا ربي متى تنتهي هذه اللحظات القاسية . بعد قليل قال لها منكر : أنت كنت تؤخرين صلاة الفجر ... اتسعت عيناها ... عرفت أنه لا منجى لها هذه المرة ... لأنه لم يجانب الصواب ... دفعها أمامه ... أرادت أن تبكي فلم تجد للدموع طريقا .... سارت أمام منكر ونكير في سرداب طويل حتى وصلت الى مكان أشبه بالمعتقلات .. شعرت بغثيان ... وتمنت لو يغشى عليها ... لكن لم يحدث فاستمرت في التفرج على المكان الرهيب ... في كل بقعة كان هناك صراخ ودماء .. عويل وثبور ... وعظام تتكسر .. وأجساد تحرق ... ووجوه قاسية نزعت من قلوبها الرحمة فلا تستجيب لكل هذا الرجاء . دفعها الملكان من خلفها فسارت وهي تحس بأن قدميها تعجزان عن حملها ... واذا بها تقترب من رجل مستلق على ظهره .. وفوق رأسه تماما يقف ملك من أصحاب الوجوه الباردة الصلبه .. يحمل حجرا ثقيلا ... وأمام عينيها ألقى الملك بالحجر على رأس الرجل ... فتحطم وانخلع عن جسده متدحرجا ... صرخت .. بكت .. ثم ذهلت ذهولا ألجم لسانها . وسرعان ما عاد الرأس الى صاحبه .. ف ع اد الملك الى اسقاط الصخرة عليه .. هنا .. قيل لها : - هيا .. استلقي الى جوار هذا الرجل .. - ماذا - هيا . دفعت في عنف .. فراحت تقاوم .. وتقاوم .. وتقاوم .. لا فائدة .. ان مصيرها لمظلم .. مظلم حقا . استلقت والرعب يكاد يقطع أمعاءها .. استغاثت بربها فرأت أبواب الدعاء كلها مغلقة .. لقد ولى عهد الاستغاثة عند الشدة ... ألا ياليتها دعت في رخائها .. ياليتها دعت في دنياها .. ليتها تعود لتصلي ركعتين .. ركعتين فقط .. تشفع لها . نظرت الى الأعلى فرأت ملكا منتصبا فوقها .. رافعا يده بصخرة عاتية يقول لها : - هذا عذابك الى يوم القيامة ... لأنك كنت تنامين عن فرضك ... ولما استبد اليأس بها .. رأت شابا كفلقة القمر يحث الخطى الى موضعها .. ساورها شعور بالأمل ... فوجهه يطفح بالبشر وبسمته تضيء كل شيء من حوله . وصل الشاب ومد يديه يمنع الملك ... فقال له : - ما جاء بك - أرسلت لها ... لأحميها وأمنعك - أهذا أمر من الله عز وجل - نعم لم تصدق عيناها ... لقد ولى الملك ... اختفى .. وبقي الشاب حسن الوجه .. هل هي في حلم مد الشاب لها يده فنهضت .. وسألته بامتنان : - من أنت - أنا دعاء ابنك الصالح لك ... وصدقته عنك .. منذ أن مت وهو لا ينفك يدعو لك حتى صور الله دعاءه في أحسن صورة وأذن له بالاستجابة والمجيء الى هنا .. أحست بمنكر ونكير ثانية ... فالتفتت اليهما فاذا بهما يقولان : انظري .. هذا مقعدك من النار ... قد أبدله الله بمقعدك من الجنة . (( وولد صالح يدعو له )) ************ ***** عسى الله ان يمنع عنك عذاب القبر و ان يرزقك بدعوة صالحة تنقذك من يد ملائكة العذاب {يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك} |
||
19-01-2014, 06:48 PM | رقم المشاركة : ( 97 ) | ||
طالب متفوق
|
لي عودة في هذا الموضوع
|
||
20-01-2014, 04:11 AM | رقم المشاركة : ( 98 ) | ||
طالب مشارك
|
وهل هناك اروع من كلمات الله
( وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم ) |
||
04-02-2014, 02:55 PM | رقم المشاركة : ( 99 ) | |
.
|
أنواع النوم :
سبع انواع للنوم 1. نوم الغافلين : هم ينامون في مجلس فيه ذكر الله عز وجل وذكر رسوله الكريم. 2. نوم الاشقياء : هم ينامون وقت الصلاة. 3. نوم الملعونين : هم ينامون عند صلاة الصبح ، احدى الروايات " من فاتته ليالي الصبح 3 أيام حشر مع المنافقين" 4. نوم المعذبين : هم ينامون بين الطلوعين يعني أذان الصبح وطلوع الشمس ، والمقصود ان الشخص سيعذب العذاب الفعلي لأن في هذا الوقت تتوزع الأرزاق والبركة يوميا على البشر وهو وقت استجابة الدعاء. 5. نوم الراحة : الذي يريح الانسان وأي رؤيا يراها تكون حتما صادقة. 6. النوم المرخوص : النوم بعد العشائين ،، أي لا بأس به. 7. نوم الحسرة : النوم ليلة الجمعه ، ففي احيائها الخير الكثير لأنها الليلة التي ينظر بها الله الى عبده. |
|
18-03-2014, 03:49 PM | رقم المشاركة : ( 100 ) | ||
أمنيتي جنه
|
أساس المشاكل و قطع العلاقات وشحن النفوس هو ( نقل الكلام ) الذي أكثره خطأ تاملوا معي ما يلي : في أحد الأيام صادف حكيم أحد معارفه الذي قال له بلهفه أتريد ان تسمع ماقال عنك أحد طلابك ؟" رد عليه : انتظر لحظة قبل أن تخبرني أود منك أن تجتاز امتحان صغير يدعى امتحان الفلتر الثلاثي .. قبل أن تخبرني عن طالبي لنأخذ لحظة لنفلتر ما كنت ستقوله! - الفلتر الأول هو الصدق : هل أنت متأكد أن ما ستخبرني به صحيح ؟ فقآل الرجل : لا .. في الواقع لقد سمعت الخبر " قال : إذاً أنت لست متأكد أن ما ستخبرني به صحيح أو خطأ "؟ - فلنجرب الفلتر الثاني وهو فلتر الطيبة : "هل ما ستخبرني به عن طالبي هو شيء طيب ؟ " قآل : لا .. على العكس ! قال : إذا ستخبرني شيء سيء عن طالبي على الرغم من أنك غير متأكد من أنه صحيح !!" بدأ الرجل بالشعور بالإحراج. تابع قائلا : ما زال بإمكانك أن تنجح بالإمتحان فهناك فلتر ثالث - - فلتر الفائدة : هل ما ستخبرني به عن طالبي سيفيدني ؟" فأجاب الرجل : " في الواقع لا . فقال : إذا كنت ستخبرني بشيء 1 / ليس بصحيح 2 / ولا بطيب 3 / و لا فائدة فيه لماذا تخبرني به من الأصل ؟؟ ياليت مجتمعاتنا تستخدم فلترة للكلام المنقول قبل نقله.. كلام رائع لأمانه منقول |
||
12-06-2014, 08:23 AM | رقم المشاركة : ( 101 ) | |
.
|
ﺭﺃﻯ ﺍﺣﺪ ﺍﻟﻤﻠﻮﻙ ﺑﺎﻟﻤﻨﺎﻡ ﺃﻥ ﻛﻞ ﺃﺳﻨﺎﻧﻪ ﺗﻜﺴﺮﺕ
فأتى ﺑأﺣﺪ ﻣﻔﺴﺮﻳﻦ ﺍﻷﺣﻼﻡ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻟﺤﻠﻢ .. ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤﻔﺴﺮ : ﺃﻣﺘﺎﻛﺪ ﺍﻧﺖ !؟ ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤﻠﻚ : ﻧﻌﻢ .. ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ : ﻻﺣﻮﻝ ﻭﻻ ﻗﻮﺓ ﺍﻻ ﺑﺎﻟﻠﻪ ، ﻫﺬﺍ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺃﻥ ﻛﻞ ﺍﻫﻠﻚ ﻳﻤﻮﺗﻮﻥ ﺃﻣﺎﻣﻚ !! ﻓﺘﻐﻴﺮ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻭﻏﻀﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻮﺭ ﻭﺳﺠﻦ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﺍﺗﻰ ﺑﻤﻔﺴﺮ ﺁﺧﺮ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻭﺃﻳﻀﺎ ﺳﺠﻨﻪ ﻓﺠﺎﺀ ﻣﻔﺴﺮ ﺛﺎﻟﺚ، ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻟﻪ ﺍﻟﺤﻠﻢ ، ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤﻔﺴﺮ : ﺃﻣﺘﺄﻛﺪ ﺃﻧﻚ ﺣﻠﻤﺖ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﻠﻢ ﻳﺎ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﻠﻚ !؟ ﻣﺒﺮﻭﻙ ﻳﺎ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻣﺒﺮﻭﻙ . ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻤﻠﻚ : ﻟﻤﺎﺫﺍ !؟ ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤﻔﺴﺮ ﻣﺴﺮﻭﺭﺍ : ﺗﺄﻭﻳﻞ ﺍﻟﺤﻠﻢ ﺃﻧﻚ ﻣﺎ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺘﻜﻮﻥ ﺃﻃﻮﻝ ﺃﻫﻠﻚ ﻋﻤﺮﺍ .. ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﺎ : ﺃﻣﺘﺄﻛﺪ !؟ ﻓﻘﺎﻝ : ﻧﻌﻢ .. ﻓﻔﺮﺡ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻭﺃﻋﻄﺎﻩ ﻫﺪﻳﺔ .. ﺳﺒﺤﺎﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺃﻃﻮﻝ ﺃﻫﻠﻪ ﻋﻤﺮﺍ .. ﺃﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻲ ﺃنه ﺳيرى اهله يموتون امامه !؟ ﻟﻜﻦ ﺃﻧﻈﺮﻭ ﺍﻟﻰ ﻣﺨﺮﺟﺎﺕ ﺍﻟﻜﻼﻡ |
|
22-06-2014, 08:47 PM | رقم المشاركة : ( 102 ) | ||
طالب مبتدئ
|
سلام على أرض خلقت للسلام ولم تحضى بالسلام يوماً
محمود درويش |
||
22-06-2014, 09:19 PM | رقم المشاركة : ( 103 ) | ||
طالب مجتهد
|
كـــڵ شَــي يــمــكــنْ يــتــعــّوض بــعــد خــســَرآتـــه
إلا الــثــقــَـہ إذَا إنــتــهــت لَــيــسَ لــهــا بــَدَل فـــآقــدْ |
||
23-06-2014, 09:11 AM | رقم المشاركة : ( 104 ) | ||
طالب مبتدئ
|
نفعلُ ما يفعلُ السجناءُ ، وما يفعل العاطلون عن العمل : نُرَبِّي الأملْ محمود درويش , يُنقبُ عن دَوْلَةٍ نائمةْ * |
||
03-07-2014, 09:32 AM | رقم المشاركة : ( 105 ) | |
.
|
سأل الله تعالى ملك الموت : ألم تبكي مره وأنت تقبض روح بني آدم ؟.. فأجابه: ضحكت مره و بكيت مره و فزعت مره... فقال الله تعالى : و ما الذي أضحكك.... قال: كنت استعد لأقبض روح رجل وجدته يقول لصانع أحذية أتقن صنع الحذاء ليكفيني من اللبس سنة ، فضحكت و قبضته قبل أن يلبسه، فقال له الله: و ما أبكاك..؟ فقال: بكيت عندما أمرتني أن أقبض روح إمرأة و ذهبت إليها وهي في صحراء جرداء وكانت تضع مولودها فانتظرت حتى وضعت طفلها في الصحراء الجرداء و قبضتها وأنا أبكي لصراخ طفلها وحيدا دون أن يدري به أحد.....، فقال له الخالق: والذي أفزعك، فقال: فزعت عندما أمرتني أن أقبض روح عالم من علمائك وجدت نور يخرج من غرفته كلما اقتربت من غرفته فج النور ليرجعني وفزعت من نوره وأنا أقبضه ، فقال له الله: أتدري من هو الرجل!.، انه ذاك الطفل الذي قبضت روح أمه وتركته في الصحراء..... تكفلت به ولم أتركه
* |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|