التسجيل | التعليمـــات | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
|
النادي الأدبي لا للمنقول نعم لإبداعاتكم الأدبية الشخصية |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-08-2010, 08:19 AM | رقم المشاركة : ( 76 ) | ||
طالب مبدع
|
حـــقــــول زنـــديــــك مــــا جــفـت سـنـابــلــهــافــي عـالـمٍ بــات يـرعــى الـشــوك والحـسـكـا
لــــم تــبـــق فـــي ملــكــوت الـغــيــب مـعـجــزةٌما تــوجـــتـــك عـلى أســــرارهــــا مــلـــكـــا معاني الكلمات : الزند: مَوْصِلُ طَرَف الذراع في الكَفّ..! الحسك : نبات له ثمرة خشنة تَعْلَقُ بأَصواف الغنم، واحدته حَسَكة؛ وقال أَبو حنيفة: هي عُشْبة تضرب على الصفرة ولها شوك يسمى الحَسَك ..! ملكوت :المُلْكُ والعِزُّ..! معجزة : ما أُعْجِزَ به الخَصْمَ عندَ التَّحَدِّي، والهاءُ للمُبالَغَةِ..! الإيقاع : تكرر حرف الميم 7 مرات .. تكرر حرف اللام : 9 مرات .. الكاف : 6 مرات .. الألف : 12 مرة ..! الترادف والتضاد : سنابل ×شوك حقول =سنابل .. شوك = حسك .. غيب= أسرار ..! ملكوت = ملك ! الأساليب البلاغية : حقول زنديك ماجفت سنابلها :شبه الشاعر يدا رسول الله بالحقول التي تثمر .. والتي لايخبو خيرها فسنابلها رطبة لها ماتحتاجه من مياه بفضله دوماً ..! عالمٍ بات : شخّص الشاعر العالم جاعلاً إياه كالبشر وكيف يبيتون .. رغم أن عبارة العالم كناية عن أهل العالم .. ولكن حينما نأخذها بمعناها الظاهري ..! لم تبق معجزةٌ :المعجزة شبهها الشاعر بل شخّصها لأنثى تقوم بفعل البقاء ! وللتشخيص جمال ملموس في القصائد والأبيات ..! ماتوجتك : أيضاً شخّص المعجزة وجعلها تقوم بالتتويج الذي هو فعل الإنسان ..! المعنى : يتكلم الشاعر عن صنيع رسول الله صلى الله عليه وآله في الدنيا .. فيقول أنه عندما أقبل غير مجراها و زرع قلوب الناس حقولاً .. ورطّبها ولم يتركها تجف بل يغرق عطشها كلما ظمئت وطلبت شيئاً يسد رمقها .. وذلك بعد أن وجد الناس تهتم بالصغائر وأمور الدنيا التي لا تساوي شيئاً وتسعى سعيها لأجلها من جمال ومنصب ومال وسلطة والتي كأنها أشواك يعتنون بها ويزرعونها ..! وهو بهذه الطريقة يسود على باقي السادة .. لأنه أعزّ الناس ورفعهم مكاناً علياً بفعل يديه الكريمتين ..! ولكنه لم يكن فحسب سيداً ع هؤلاء .. ففي معدن عظمة الغيب تشهد المعاجز أنه ملك لأسرارها وأسبابها ..! |
||
التعديل الأخير تم بواسطة عزرائيلة ; 01-08-2010 الساعة 08:24 AM |
|||
03-08-2010, 05:59 AM | رقم المشاركة : ( 77 ) | |
طالب موهوب
|
الموضوع نايم << البركة فيك
حـــقــــول زنـــديــــك مــــا جــفـت سـنـابــلــهــا---فــي عـالـمٍ بــات يـرعــى الـشــوك والحـسـكـا لــــم تــبـــق فـــي ملــكــوت الـغــيــب مـعـجــزةٌ---ما تــوجـــتـــك عـلى أســــرارهــــا مــلـــكــــا حقول زنديك: كناية عن العطاء. عالم بات يرعى الشوك والحسكا: كناية عن تردي أوضاع العالم العربي .. أسلوب الحصر في البيت الثاني للمدح ( المحسنات معنوية). |
|
03-08-2010, 06:01 AM | رقم المشاركة : ( 78 ) | ||
طالب موهوب
|
اقتباس:
لذا فهو قد يصلح أكثر مما ذهبت إليه.. بالتوفيق حلم.. مشاركات هادفة. |
||
03-08-2010, 06:03 AM | رقم المشاركة : ( 79 ) | ||
طالب موهوب
|
اقتباس:
|
||
03-08-2010, 12:48 PM | رقم المشاركة : ( 80 ) | ||
طالب موهوب
|
كـــــــــلُّ الــغــمـــائـــمِ قــــد ألـقـت أَعِــنَّــتَـــهَـــا---إلـى الــغــمـــامِ الـــذي بــالـــحـــبِ ظــلَّـلَــكــا واهــتـــز مـلــيــونُ جـــــذعٍ لــم تــــــزل نــطفــاً---فــي الغـيـب سـاعــــــة ذاك الـجـذعِ حــنّ لـكـا ومـــا الـسـمـاواتُ فـــي لـيــلِ الـعــروجِ ســــوى---خـــرائطِ الـــحـبِّ قــد طَــوَّفْــتَــهَــا سِــكَـــكَـــا معاني المفردات:- أعنة: جمع مفرده عنان .. وهو الخيط الذي به تقاد الدابة. نطفة: ماء الرجل+ ماء المرأة الطاهر. الإيقاع:- التكرار: جذع في البيت الثاني. المحسنات البديعية:- الجناس الناقص: الغمائم - الغمام. الأساليب:- اقتصرت على الأساليب الخبرية: ألقت - اهتز - ما السماوات سوى. أسلوب حصر (قصر):ما السماوات ... سوى الصور البلاغية:- أ*-ألقت: شبه الشاعرُ الغمائم بالإنسان الذي يلقي عنان الفرس (الدابة). ذكر المشبه (الغمائم) وحذف المشبه به (الإنسان). نوع الصورة: استعارة مكنية. سر الجمال: التشخيص. ب*- أعنتها: شبه الغيمة بالدابة التي لها عنان. ذكر المشبه (الغيمة) وحذف المشبه به (الدابة) وذكر قرينة تدل عليها ( أعنة ). نوع الصورة: استعارة مكنية. سر الجمال: التجسيد. ت*-بالحب: شبه بخار الهواء بالحب. حذف المشبه (بخار الهواء) وذكر المشبه به (الحب). نوع الصورة: استعارة تصريحية. سر الجمال: جعل الحسي ( بخار الماء = الحرارة) في صورة معنوي ( الحب). ث*-نطفاً: شبه النطف بالجذوع. ذكر المشبه (النطف) والمشبه به (الجذوع). نوع الصورة: تشبيه بليغ مقلوب للدلالة على قوة النطفة بحيث تكون أصلب من الجذوع. سر الجمال: تجسيم. ج*-الجذع حن لكا: شبه الجذع بالإنسان الذي يحن. ذكر المشبه ( الجذع) وحذف المشبه به (الإنسان) وذكر قرينة تدل عليه وهي (حن). نوعها: استعارة مكنية. سر الجمال: التشخيص. ح*-البيت الثالث: تشبيه تمثيل. شبه عروج النبي (ص) يوم الإسراء والمعراج على السماوات وكأنه يجوب قلوب المحبين ويرتبط بها كما تجوب سكك الحديد المناطق وترتبط بالقطار. المعنى:- البيت الأول: يقول الشاعر: كل البرايا قد فوضت وسلمت أمورها إلى الأشخاص الذين أخلصوا في حبهم لك وولائهم إليك. وكأنما يريد أن يقول: أن كل من تمسك بالنبي(ص) وسار على هديه يصبح ملاذاً تلتجئ إليه الناس. وربما يشير إلى الظاهرة التاريخية التي حدثت بعد ولادة النبي(ص) وهي: استسقاء أبي طالب للمطر بعد أن رمى النبي (ص) وهو رضيع إلى السماء ثلاثاً فتدانت الغيوم.. حتى تساقط منها المطر، وكادت مكة أن تغرق - وربما أراد القول أنه منذ هذه الحادثة لم تعرف مكة القحط والجفاف وهذا مستبعد.. فالمعنى الأول هو الأقرب. البيت الثاني:
وهنا تضمين لحادثة ولادة عيسى(ع) فيقول، عندما اهتز جذع واحد لمريم يوم مخاضها، فقد اهتز مليون جذع كانوا نطفاً في أصلاب الآباء، وأرحام الأمهات.. وحتى ذلك الجذع الذي اهتز لمريم اهتز شوقاً لقرب ظهور النبي (ص) - حيث كان المصطفى(ص) هو النبي التالي لعيسى (ع)- فكأنما اهتز شوقاً لقرب قدوم المصطفى (ص) لا كرامة لعيسى (ع) وحسب ... البيت الثالث:- خلنا نتشارك في شرحه... اقتباس:
|
||
التعديل الأخير تم بواسطة MJA ; 03-08-2010 الساعة 01:10 PM |
|||
03-08-2010, 04:45 PM | رقم المشاركة : ( 81 ) | |
طالب موهوب
|
نشـــوان تــســلـــك في المعـــراج مرتــبــــةَ --- ما كان (جـبــريــل) فـي آفـاقــهــا سلــكــا (جبريلك) الشـوق مـا اختـار (البـــــراق) لـه --- أهدى من الشوق في درب الهوى ملكا ! ************************************************** ***** يــــــا ســــيـدي .. كــــم دمٍ آخــيـــتـــه بـــــدمٍ--- حـــتــى صــــــفــا هــــــــــــذا وذاك زكـا ! وكـــــــم طــــريــــق هـــدى آذتـك شــوكـــتـه---فـمـا شـــكـوت ولكن الــطــريــق شـــكـــا ! وربّ مـــارد وعــــيٍ فـي الـعــقــول صــحـــا---غـداة مـصــباحــه في كــــفــــك انــفـــركـــا ونــاقـةٍ – فـــــي ســبـــيـــل الله نــفــرتــهـــا ---قـــد بـايـعــتــك فـــسـارت للردى مــعــكــا ! يــا سـيـدي .. أيـــمـــا فـضـلــيــك أبــخــســه---إن قسـت مـا نقــل (الــراوي) بـمـا تـركـا !! ذوبــــــــت ســــكــــرة الإيـمـان فــــي مـهــجٍ---تــشـــــكــو الـــمرارة مـــن حـقـدٍ بها فـتكـا وصــنـــت كــفــيــك فــي أسـمـى عـفـافـهـمــا---لـمـــا دعــتــك كــــنوز الأرض: هيـت لــكا ومــــا نـفــيــرك مــن (بــدرٍ) إلـــــى (أحــــدٍ)---إلا لـتـحــيــي مــــــن الإنـــســان ما هـلكـــا يــعــلــو بــــــك الـــحـــق فــــي آفـــاق عزتـه---كــــي تــنــزل الـشـرك من عـلـيـائــه دركـا والـــــجــــــاهــــــلـون أرادوا الله مـحــتــكـراً---فـــيـــهــــم، وأنـــت أردت الله مــشـــتركـا ! باجر بحاول أكمل الأبيات كلمهم...
وبكمل الباقي اللي ما شرحوهم؟؟؟ واللي بيتناقش عنده المجال.. شكله الناس مو فاضية.. |
|
التعديل الأخير تم بواسطة MJA ; 03-08-2010 الساعة 04:46 PM |
||
04-08-2010, 10:59 AM | رقم المشاركة : ( 82 ) | |
طالب موهوب
|
معاني المفردات:- نشوان: فرح. الشوق: الرغبة للقاء. زكا: طابت رائحته. انفركا:احتك احتكاكاً غداة: صبيحة. صحا: استيقظ. أبخس: أنقص الشيء قيمته. فتك: قتل. علياء: المجد. الإيقاع:- التكرار في البيت الأول. الشوق في البيت الثاني. دم: البيت الثالث. شكا-شكوت-شوكة: البيت الرابع. المحسنات البديعية:- شوك-شكوت: جناس ناقص. شكا-شكوت: جناس التصحيف. نقل -ترك: تضاد- طباق. تحيي-هلك: تضاد- طباق. يعلو - تنزل: تضاد- طباق. الحق- الشرك: تضاد- طباق. العلياء-الدرك: تضاد- طباق. محتكراً - مشتركاً: تضاد- طباق. الجاهلون - أنت : تضاد- طباق. الصور البلاغية:-
دم: مجتز مرسل. العلاقة: جزئية. دم آخيته: شبه الإنسان بالدم. نوع الصورة: استعارة مكنية. سر الجمال: جعل المشخص في صورة حسي. ذاك زكا: شبه الدم بالعطر الذي يزكو. نوع الصورة: استعارة مكنية. سر الجمال: جعل الحسي في صورة حسي آخر. الطريق شكا: شبه الطريق بالإنسان الذي يشكو. نوع الصورة: استعارة مكنية. سر الجمال: التشخيص. مارد وعي صحا: شبه الوعي بالإنسان الذي يصحو. نوع الصورة: استعارة مكنية. سر الجمال: التشخيص. ناقة سارت للردى: شبه الناقة بالإنسان الذي يمشي بيده إلى الموت. نوع الصورة: استعارة مكنية. سر الجمال: التشخيص. ذوبت سكرة الإيمان: شبه الإيمان بالشيء الذي يسكر. نوع الصورة: تشبيه بليغ مقلوب. سر الجمال: المبالغة. سكرة الإيمان: كناية عن حلاوة الإيمان. مهج تشكو: شبه الشاعر المهج بالإنسان الذي يشكو. نوع الصورة: استعارة مكنية. سر الجمال: التشخيص. حقد بها فتكا: شبه الحقد بالإنسان الذي يفتك. نوع الصورة: استعارة مكنية. سر الجمال: تشخيص. دعتك كنوز: شبه تجار قريش بالكنوز. نوع الصورة: استعارة تصريحية. سر الجمال: جعل المشخص في صورة حسي. صنت كفيك: كناية عن صفة وهي العفاف. |
|
التعديل الأخير تم بواسطة MJA ; 04-08-2010 الساعة 11:02 AM |
||
04-08-2010, 11:03 AM | رقم المشاركة : ( 83 ) | |
طالب موهوب
|
باقي بس معنى هالأبيات وأفتك
|
|
04-08-2010, 03:11 PM | رقم المشاركة : ( 84 ) | |
طالب موهوب
|
المعنى:-
البيت الأول: نشـــوان تــســلـــك في المعـــراج مرتــبــــةَ --- ما كان (جـبــريــل) فـي آفـاقــهــا سلــكــا لقد وصلت إلى مرتبة يا رسول الله لم يصلها حتى جبريل وذلك في ليلة الإسراء والمعراج جعلتك سعيداً. البيت الثاني: (جبريلك) الشـوق مـا اختـار (البـــــراق) لـه --- أهدى من الشوق في درب الهوى ملكــــا! بفكر فيه البيت الثالث : يــــــا ســــيـدي .. كــــم دمٍ آخــيـــتـــه بـــــدمٍ--- حـــتــى صــــــفــا هـــــــــذا وذاك زكا ! يشير البيت إلى حادثة المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار، فكأنما القلوب قد تصافت، والدماء قد زكت. البيت الرابع: وكـــــــم طــــريــــق هـــدى آذتـك شــوكـــتـه---فـمـا شــكـوت ولكن الــطـريــق شـــكـــا حيثما تمشي في طرق الهداية تواجهك الصعاب، فما يكون منك إلا الصبر، ولا تشتك أنت، ولكن الطريق هو من يشتكي حسرة لما يلم بك!! البيت الخامس: وربّ مـــارد وعــــيٍ فـي الـعــقــول صــحـــا---غـداة مـصـباحه في كـــفــــك انــفـــركـــا كل شخصٍ يا رسول الله يهتدي للإسلام بمجرد أن يختلط بك، وتلامس أياديك روحه وبدنه.ويصحو إلى دين الحق، فكأن الوعي ماردٌ في النفس (مصباح) يصحو عندما تفركه يداك. وهذا تضمين لقصة علاء الدين والمصباح السحري. البيت السادس: ونـاقـةٍ – فـــــي ســبـــيـــل الله نــفــرتــهـــا ---قـــد بـايـعــتــك فــسـارت للردى معـكــا ! هناك العديد من القوافل التي بايعتك في الطريق ونفرت إلى الجهاد معك في سبيل الموت. البيت السابع: يــا سـيـدي .. أيـــمـــا فـضـلــيــك أبــخــســه---إن قسـت ما نقــل (الــراوي) بـما تـركـا !! أنا أبخس حقك وفضلك وأنقص من شأنك إن تكلمت عن فضائلك، لأن الرواة ما ذكروا إلا القليل القليل وتركوا الكثير الكثير. البيت الثامن: ذوبـــت ســــكــــرة الإيـمـان فــــي مـهــجٍ---تــشـــــكـو الـــمرارة مـــن حـقـدٍ بها فـتكـا لقد وضعت يارسول الله (ص) الإيمان في قلوب أناسٍ لا تعرف إلا الحقد والضغائن، فكان وقعه عليهم كوقع من ذاق المر ثم تذوق الحلاوة. البيت التاسع: وصــنـت كــفــيــك فــي أسـمـى عـفـافـهـمــا---لـمــا دعــتـك كــــنوز الأرض: هيـت لــكا ولم تدع أموال الدنيا تغريك، فقد رفعت يديك عن كل بهائج الدنيا وزخرفها عندما أقبلت عليك ومكنتك منها، حيث قالت: هيت لك!!! كما أقبلت زليخة على يوسف ومكنته من نفسها. وهذا اقتباس قرآني للآية: ( وغلقت الأبواب وقالت: هيت لك). البيت العاشر: ومـا نـفــيــرك مــن (بــدرٍ) إلـــــى (أحــــدٍ)---إلا لـتـحــيــي مــــن الإنـــســان ما هـلكـــا لم يكن خروجك لواقعتي بدر وأحد إلا لتبعث في النفوس الإيمان، وتحييها النفوس من موتها. البيت الحادي عشر: يــعــلو بــــــك الـحق فــــي آفـاق عزتـه---كــي تــنــزل الـشـرك من عـلـيـائــه دركـا بك يا رسول الله (ص) علا الحق ونزل الشرك الذي كان شائعاً وعالي المكانة في أوساط شبه الجزيرة العربية. ونلاحظ استخدامه للأفعال المضارعة، وهو دليلٌ على استمرارية علو الحق بالإسلام. البيت الثاني عشر: والـــجــاهـلـون أرادوا الله مـحــتــكـراً---فــيـــهــــم، وأنـــت أردت الله مــشـــتركـا ! ومن جهل الجاهلين، فقد أرادوا عدم انتشار الدين الإسلامي، في حين كانت نظرتك أن الله لكل الأمم ولكل الشعوب.. |
|
التعديل الأخير تم بواسطة MJA ; 04-08-2010 الساعة 03:14 PM |
||
09-08-2010, 08:13 AM | رقم المشاركة : ( 85 ) | ||
طالب مبدع
|
مجهود عظيم منك أخي ..!
أحسنت |
||
03-09-2010, 04:39 PM | رقم المشاركة : ( 86 ) | |
طالب موهوب
|
كأنه الموضوع نايم ~~~
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|