التسجيل | التعليمـــات | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة |
28-07-2011, 12:41 PM | رقم المشاركة : ( 1 ) | |
طالب متألق
|
سجل حضورك في يوم الإثنين بدعاء يوم الإثنين
دعاء يوم الإثنين بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ أَلْحَمْدُ لِلّهِ الّذي لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حينَ بَرَءَ النَّسَمَاتِ، لَمْ يُشارَكْ في الإلهِيَةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ في الوَحْدانِيَةِ، كَلَّتِ الألْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَالعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظيمٍ لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ مُتَواتراً متّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ، عَلى رَسُولِهِ أبَداً، وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْ أوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً، وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ، اللّهُمَّ إِنّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ، وَكُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ، وَكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ، وَأَسْألُكَ في مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدي فَأيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبيدِكَ، أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمائِكَ، كانَتْ لَهُ قِبَلي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها إيّاهُ في نَفْسِهِ، أَوْ في عِرْضِهِ، أوْ في مالِهِ، أوْ في أهْلِهِ وَوَلَدِهِ، أَوْ غيبَةٌ إغتَبْتُهُ بِها، أوْ تحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ، أوْ هَوىً، أوْ أنَفَةٍ، أوْ حَمِيَّةٍ، أوْ رِياءٍ، أوْ عَصَبِيَّةٍ، غائِباً كانَ أوْ شاهِداً وحَيّاً كانَ أوْ مَيِّتاً، فَقَصُرَتْ يَدي، وَضاقَ وُسْعي عَنْ رَدِّها إلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ، فَأسْألُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ، وَهِيَ مُسْتَجيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ إلى إرادَتِهِ أنْ تُصَلِيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأنْ تُرْضِيَهُ عَنّي بِما شِئْتَ، وَتَهَبَ لي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً، إنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ، وَلا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ، يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ، اللّهُمَّ اَوْلِني في كُلِّ يَوْمٍ إثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ، سَعادَةً في أوَّلِهِ، بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً في آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ، يا مَنْ هُوَ الإلهُ، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ و صلِ اللهم على محمد و على آله الطيبين الطاهرين |
|
01-08-2011, 02:30 AM | رقم المشاركة : ( 2 ) | |
طالب متألق
|
دعاء يوم الإثنين بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ أَلْحَمْدُ لِلّهِ الّذي لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حينَ بَرَءَ النَّسَمَاتِ، لَمْ يُشارَكْ في الإلهِيَةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ في الوَحْدانِيَةِ، كَلَّتِ الألْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَالعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظيمٍ لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ مُتَواتراً متّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ، عَلى رَسُولِهِ أبَداً، وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْ أوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً، وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ، اللّهُمَّ إِنّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ، وَكُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ، وَكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ، وَأَسْألُكَ في مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدي فَأيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبيدِكَ، أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمائِكَ، كانَتْ لَهُ قِبَلي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها إيّاهُ في نَفْسِهِ، أَوْ في عِرْضِهِ، أوْ في مالِهِ، أوْ في أهْلِهِ وَوَلَدِهِ، أَوْ غيبَةٌ إغتَبْتُهُ بِها، أوْ تحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ، أوْ هَوىً، أوْ أنَفَةٍ، أوْ حَمِيَّةٍ، أوْ رِياءٍ، أوْ عَصَبِيَّةٍ، غائِباً كانَ أوْ شاهِداً وحَيّاً كانَ أوْ مَيِّتاً، فَقَصُرَتْ يَدي، وَضاقَ وُسْعي عَنْ رَدِّها إلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ، فَأسْألُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ، وَهِيَ مُسْتَجيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ إلى إرادَتِهِ أنْ تُصَلِيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأنْ تُرْضِيَهُ عَنّي بِما شِئْتَ، وَتَهَبَ لي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً، إنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ، وَلا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ، يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ، اللّهُمَّ اَوْلِني في كُلِّ يَوْمٍ إثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ، سَعادَةً في أوَّلِهِ، بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً في آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ، يا مَنْ هُوَ الإلهُ، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ و صلِ اللهم على محمد و على آله الطيبين الطاهرين رمضان كريم شعب |
|
08-08-2011, 02:16 AM | رقم المشاركة : ( 3 ) | |
طالب متألق
|
دعاء يوم الإثنين بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ أَلْحَمْدُ لِلّهِ الّذي لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حينَ بَرَءَ النَّسَمَاتِ، لَمْ يُشارَكْ في الإلهِيَةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ في الوَحْدانِيَةِ، كَلَّتِ الألْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَالعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظيمٍ لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ مُتَواتراً متّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ، عَلى رَسُولِهِ أبَداً، وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْ أوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً، وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ، اللّهُمَّ إِنّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ، وَكُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ، وَكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ، وَأَسْألُكَ في مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدي فَأيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبيدِكَ، أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمائِكَ، كانَتْ لَهُ قِبَلي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها إيّاهُ في نَفْسِهِ، أَوْ في عِرْضِهِ، أوْ في مالِهِ، أوْ في أهْلِهِ وَوَلَدِهِ، أَوْ غيبَةٌ إغتَبْتُهُ بِها، أوْ تحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ، أوْ هَوىً، أوْ أنَفَةٍ، أوْ حَمِيَّةٍ، أوْ رِياءٍ، أوْ عَصَبِيَّةٍ، غائِباً كانَ أوْ شاهِداً وحَيّاً كانَ أوْ مَيِّتاً، فَقَصُرَتْ يَدي، وَضاقَ وُسْعي عَنْ رَدِّها إلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ، فَأسْألُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ، وَهِيَ مُسْتَجيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ إلى إرادَتِهِ أنْ تُصَلِيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأنْ تُرْضِيَهُ عَنّي بِما شِئْتَ، وَتَهَبَ لي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً، إنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ، وَلا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ، يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ، اللّهُمَّ اَوْلِني في كُلِّ يَوْمٍ إثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ، سَعادَةً في أوَّلِهِ، بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً في آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ، يا مَنْ هُوَ الإلهُ، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ و صلِ اللهم على محمد و على آله الطيبين الطاهرين |
|
08-08-2011, 08:57 PM | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||
طالب موهوب
|
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ
أَلْحَمْدُ لِلّهِ الّذي لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حينَ بَرَءَ النَّسَمَاتِ، لَمْ يُشارَكْ في الإلهِيَةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ في الوَحْدانِيَةِ، كَلَّتِ الألْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَالعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظيمٍ لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ مُتَواتراً متّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ، عَلى رَسُولِهِ أبَداً، وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْ أوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً، وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ، اللّهُمَّ إِنّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ، وَكُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ، وَكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ، وَأَسْألُكَ في مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدي فَأيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبيدِكَ، أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمائِكَ، كانَتْ لَهُ قِبَلي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها إيّاهُ في نَفْسِهِ، أَوْ في عِرْضِهِ، أوْ في مالِهِ، أوْ في أهْلِهِ وَوَلَدِهِ، أَوْ غيبَةٌ إغتَبْتُهُ بِها، أوْ تحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ، أوْ هَوىً، أوْ أنَفَةٍ، أوْ حَمِيَّةٍ، أوْ رِياءٍ، أوْ عَصَبِيَّةٍ، غائِباً كانَ أوْ شاهِداً وحَيّاً كانَ أوْ مَيِّتاً، فَقَصُرَتْ يَدي، وَضاقَ وُسْعي عَنْ رَدِّها إلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ، فَأسْألُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ، وَهِيَ مُسْتَجيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ إلى إرادَتِهِ أنْ تُصَلِيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأنْ تُرْضِيَهُ عَنّي بِما شِئْتَ، وَتَهَبَ لي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً، إنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ، وَلا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ، يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ، اللّهُمَّ اَوْلِني في كُلِّ يَوْمٍ إثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ، سَعادَةً في أوَّلِهِ، بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً في آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ، يا مَنْ هُوَ الإلهُ، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ |
||
08-08-2011, 09:53 PM | رقم المشاركة : ( 5 ) | |
طالب موهوب
|
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ
أَلْحَمْدُ لِلّهِ الّذي لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حينَ بَرَءَ النَّسَمَاتِ، لَمْ يُشارَكْ في الإلهِيَةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ في الوَحْدانِيَةِ، كَلَّتِ الألْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَالعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظيمٍ لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ مُتَواتراً متّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ، عَلى رَسُولِهِ أبَداً، وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْ أوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً، وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ، اللّهُمَّ إِنّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ، وَكُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ، وَكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ، وَأَسْألُكَ في مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدي فَأيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبيدِكَ، أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمائِكَ، كانَتْ لَهُ قِبَلي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها إيّاهُ في نَفْسِهِ، أَوْ في عِرْضِهِ، أوْ في مالِهِ، أوْ في أهْلِهِ وَوَلَدِهِ، أَوْ غيبَةٌ إغتَبْتُهُ بِها، أوْ تحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ، أوْ هَوىً، أوْ أنَفَةٍ، أوْ حَمِيَّةٍ، أوْ رِياءٍ، أوْ عَصَبِيَّةٍ، غائِباً كانَ أوْ شاهِداً وحَيّاً كانَ أوْ مَيِّتاً، فَقَصُرَتْ يَدي، وَضاقَ وُسْعي عَنْ رَدِّها إلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ، فَأسْألُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ، وَهِيَ مُسْتَجيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ إلى إرادَتِهِ أنْ تُصَلِيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأنْ تُرْضِيَهُ عَنّي بِما شِئْتَ، وَتَهَبَ لي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً، إنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ، وَلا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ، يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ، اللّهُمَّ اَوْلِني في كُلِّ يَوْمٍ إثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ، سَعادَةً في أوَّلِهِ، بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً في آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ، يا مَنْ هُوَ الإلهُ، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ |
|
15-08-2011, 05:16 PM | رقم المشاركة : ( 6 ) | |
Barca 4 Ever
|
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ
أَلْحَمْدُ لِلّهِ الّذي لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حينَ بَرَءَ النَّسَمَاتِ، لَمْ يُشارَكْ في الإلهِيَةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ في الوَحْدانِيَةِ، كَلَّتِ الألْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَالعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظيمٍ لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ مُتَواتراً متّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ، عَلى رَسُولِهِ أبَداً، وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْ أوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً، وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ، اللّهُمَّ إِنّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ، وَكُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ، وَكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ، وَأَسْألُكَ في مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدي فَأيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبيدِكَ، أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمائِكَ، كانَتْ لَهُ قِبَلي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها إيّاهُ في نَفْسِهِ، أَوْ في عِرْضِهِ، أوْ في مالِهِ، أوْ في أهْلِهِ وَوَلَدِهِ، أَوْ غيبَةٌ إغتَبْتُهُ بِها، أوْ تحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ، أوْ هَوىً، أوْ أنَفَةٍ، أوْ حَمِيَّةٍ، أوْ رِياءٍ، أوْ عَصَبِيَّةٍ، غائِباً كانَ أوْ شاهِداً وحَيّاً كانَ أوْ مَيِّتاً، فَقَصُرَتْ يَدي، وَضاقَ وُسْعي عَنْ رَدِّها إلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ، فَأسْألُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ، وَهِيَ مُسْتَجيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ إلى إرادَتِهِ أنْ تُصَلِيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأنْ تُرْضِيَهُ عَنّي بِما شِئْتَ، وَتَهَبَ لي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً، إنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ، وَلا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ، يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ، اللّهُمَّ اَوْلِني في كُلِّ يَوْمٍ إثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ، سَعادَةً في أوَّلِهِ، بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً في آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ، يا مَنْ هُوَ الإلهُ، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ و صلِ اللهم على محمد و على آله الطيبين الطاهرين |
|
15-08-2011, 05:21 PM | رقم المشاركة : ( 7 ) | ||
طالب مجتهد
|
دعاء يوم الإثنين
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ أَلْحَمْدُ لِلّهِ الّذي لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حينَ بَرَءَ النَّسَمَاتِ، لَمْ يُشارَكْ في الإلهِيَةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ في الوَحْدانِيَةِ، كَلَّتِ الألْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَالعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظيمٍ لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ مُتَواتراً متّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ، عَلى رَسُولِهِ أبَداً، وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْ أوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً، وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ، اللّهُمَّ إِنّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ، وَكُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ، وَكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ، وَأَسْألُكَ في مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدي فَأيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبيدِكَ، أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمائِكَ، كانَتْ لَهُ قِبَلي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها إيّاهُ في نَفْسِهِ، أَوْ في عِرْضِهِ، أوْ في مالِهِ، أوْ في أهْلِهِ وَوَلَدِهِ، أَوْ غيبَةٌ إغتَبْتُهُ بِها، أوْ تحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ، أوْ هَوىً، أوْ أنَفَةٍ، أوْ حَمِيَّةٍ، أوْ رِياءٍ، أوْ عَصَبِيَّةٍ، غائِباً كانَ أوْ شاهِداً وحَيّاً كانَ أوْ مَيِّتاً، فَقَصُرَتْ يَدي، وَضاقَ وُسْعي عَنْ رَدِّها إلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ، فَأسْألُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ، وَهِيَ مُسْتَجيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ إلى إرادَتِهِ أنْ تُصَلِيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأنْ تُرْضِيَهُ عَنّي بِما شِئْتَ، وَتَهَبَ لي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً، إنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ، وَلا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ، يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ، اللّهُمَّ اَوْلِني في كُلِّ يَوْمٍ إثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ، سَعادَةً في أوَّلِهِ، بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً في آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ، يا مَنْ هُوَ الإلهُ، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ و صلِ اللهم على محمد و على آله الطيبين الطاهرين |
||
15-08-2011, 05:22 PM | رقم المشاركة : ( 8 ) | ||
طالب متفوق
|
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ
أَلْحَمْدُ لِلّهِ الّذي لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حينَ بَرَءَ النَّسَمَاتِ، لَمْ يُشارَكْ في الإلهِيَةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ في الوَحْدانِيَةِ، كَلَّتِ الألْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَالعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظيمٍ لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ مُتَواتراً متّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ، عَلى رَسُولِهِ أبَداً، وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْ أوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً، وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ، اللّهُمَّ إِنّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ، وَكُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ، وَكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ، وَأَسْألُكَ في مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدي فَأيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبيدِكَ، أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمائِكَ، كانَتْ لَهُ قِبَلي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها إيّاهُ في نَفْسِهِ، أَوْ في عِرْضِهِ، أوْ في مالِهِ، أوْ في أهْلِهِ وَوَلَدِهِ، أَوْ غيبَةٌ إغتَبْتُهُ بِها، أوْ تحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ، أوْ هَوىً، أوْ أنَفَةٍ، أوْ حَمِيَّةٍ، أوْ رِياءٍ، أوْ عَصَبِيَّةٍ، غائِباً كانَ أوْ شاهِداً وحَيّاً كانَ أوْ مَيِّتاً، فَقَصُرَتْ يَدي، وَضاقَ وُسْعي عَنْ رَدِّها إلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ، فَأسْألُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ، وَهِيَ مُسْتَجيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ إلى إرادَتِهِ أنْ تُصَلِيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأنْ تُرْضِيَهُ عَنّي بِما شِئْتَ، وَتَهَبَ لي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً، إنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ، وَلا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ، يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ، اللّهُمَّ اَوْلِني في كُلِّ يَوْمٍ إثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ، سَعادَةً في أوَّلِهِ، بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً في آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ، يا مَنْ هُوَ الإلهُ، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ و صلِ اللهم على محمد و على آله الطيبين الطاهرين |
||
15-08-2011, 05:29 PM | رقم المشاركة : ( 9 ) | ||
طالب متألق
|
دعاء يوم الإثنين
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ أَلْحَمْدُ لِلّهِ الّذي لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حينَ بَرَءَ النَّسَمَاتِ، لَمْ يُشارَكْ في الإلهِيَةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ في الوَحْدانِيَةِ، كَلَّتِ الألْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَالعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظيمٍ لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ مُتَواتراً متّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ، عَلى رَسُولِهِ أبَداً، وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْ أوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً، وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ، اللّهُمَّ إِنّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ، وَكُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ، وَكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ، وَأَسْألُكَ في مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدي فَأيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبيدِكَ، أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمائِكَ، كانَتْ لَهُ قِبَلي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها إيّاهُ في نَفْسِهِ، أَوْ في عِرْضِهِ، أوْ في مالِهِ، أوْ في أهْلِهِ وَوَلَدِهِ، أَوْ غيبَةٌ إغتَبْتُهُ بِها، أوْ تحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ، أوْ هَوىً، أوْ أنَفَةٍ، أوْ حَمِيَّةٍ، أوْ رِياءٍ، أوْ عَصَبِيَّةٍ، غائِباً كانَ أوْ شاهِداً وحَيّاً كانَ أوْ مَيِّتاً، فَقَصُرَتْ يَدي، وَضاقَ وُسْعي عَنْ رَدِّها إلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ، فَأسْألُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ، وَهِيَ مُسْتَجيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ إلى إرادَتِهِ أنْ تُصَلِيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأنْ تُرْضِيَهُ عَنّي بِما شِئْتَ، وَتَهَبَ لي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً، إنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ، وَلا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ، يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ، اللّهُمَّ اَوْلِني في كُلِّ يَوْمٍ إثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ، سَعادَةً في أوَّلِهِ، بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً في آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ، يا مَنْ هُوَ الإلهُ، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ و صلِ اللهم على محمد و على آله الطيبين الطاهرين |
||
15-08-2011, 09:03 PM | رقم المشاركة : ( 10 ) | |
طالب متألق
|
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ
أَلْحَمْدُ لِلّهِ الّذي لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حينَ بَرَءَ النَّسَمَاتِ، لَمْ يُشارَكْ في الإلهِيَةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ في الوَحْدانِيَةِ، كَلَّتِ الألْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَالعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظيمٍ لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ مُتَواتراً متّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ، عَلى رَسُولِهِ أبَداً، وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْ أوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً، وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ، اللّهُمَّ إِنّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ، وَكُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ، وَكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ، وَأَسْألُكَ في مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدي فَأيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبيدِكَ، أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمائِكَ، كانَتْ لَهُ قِبَلي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها إيّاهُ في نَفْسِهِ، أَوْ في عِرْضِهِ، أوْ في مالِهِ، أوْ في أهْلِهِ وَوَلَدِهِ، أَوْ غيبَةٌ إغتَبْتُهُ بِها، أوْ تحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ، أوْ هَوىً، أوْ أنَفَةٍ، أوْ حَمِيَّةٍ، أوْ رِياءٍ، أوْ عَصَبِيَّةٍ، غائِباً كانَ أوْ شاهِداً وحَيّاً كانَ أوْ مَيِّتاً، فَقَصُرَتْ يَدي، وَضاقَ وُسْعي عَنْ رَدِّها إلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ، فَأسْألُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ، وَهِيَ مُسْتَجيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ إلى إرادَتِهِ أنْ تُصَلِيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأنْ تُرْضِيَهُ عَنّي بِما شِئْتَ، وَتَهَبَ لي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً، إنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ، وَلا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ، يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ، اللّهُمَّ اَوْلِني في كُلِّ يَوْمٍ إثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ، سَعادَةً في أوَّلِهِ، بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً في آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ، يا مَنْ هُوَ الإلهُ، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ و صلِ اللهم على محمد و على آله الطيبين الطاهرين |
|
22-08-2011, 02:54 AM | رقم المشاركة : ( 11 ) | |
طالب متألق
|
دعاء يوم الإثنين بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ أَلْحَمْدُ لِلّهِ الّذي لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حينَ بَرَءَ النَّسَمَاتِ، لَمْ يُشارَكْ في الإلهِيَةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ في الوَحْدانِيَةِ، كَلَّتِ الألْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَالعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظيمٍ لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ مُتَواتراً متّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ، عَلى رَسُولِهِ أبَداً، وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْ أوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً، وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ، اللّهُمَّ إِنّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ، وَكُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ، وَكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ، وَأَسْألُكَ في مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدي فَأيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبيدِكَ، أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمائِكَ، كانَتْ لَهُ قِبَلي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها إيّاهُ في نَفْسِهِ، أَوْ في عِرْضِهِ، أوْ في مالِهِ، أوْ في أهْلِهِ وَوَلَدِهِ، أَوْ غيبَةٌ إغتَبْتُهُ بِها، أوْ تحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ، أوْ هَوىً، أوْ أنَفَةٍ، أوْ حَمِيَّةٍ، أوْ رِياءٍ، أوْ عَصَبِيَّةٍ، غائِباً كانَ أوْ شاهِداً وحَيّاً كانَ أوْ مَيِّتاً، فَقَصُرَتْ يَدي، وَضاقَ وُسْعي عَنْ رَدِّها إلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ، فَأسْألُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ، وَهِيَ مُسْتَجيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ إلى إرادَتِهِ أنْ تُصَلِيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأنْ تُرْضِيَهُ عَنّي بِما شِئْتَ، وَتَهَبَ لي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً، إنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ، وَلا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ، يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ، اللّهُمَّ اَوْلِني في كُلِّ يَوْمٍ إثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ، سَعادَةً في أوَّلِهِ، بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً في آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ، يا مَنْ هُوَ الإلهُ، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ و صلِ اللهم على محمد و على آله الطيبين الطاهرين |
|
22-08-2011, 05:49 AM | رقم المشاركة : ( 12 ) | ||
طالب متفوق
|
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ
أَلْحَمْدُ لِلّهِ الّذي لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حينَ بَرَءَ النَّسَمَاتِ، لَمْ يُشارَكْ في الإلهِيَةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ في الوَحْدانِيَةِ، كَلَّتِ الألْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَالعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظيمٍ لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ مُتَواتراً متّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ، عَلى رَسُولِهِ أبَداً، وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْ أوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً، وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ، اللّهُمَّ إِنّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ، وَكُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ، وَكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ، وَأَسْألُكَ في مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدي فَأيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبيدِكَ، أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمائِكَ، كانَتْ لَهُ قِبَلي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها إيّاهُ في نَفْسِهِ، أَوْ في عِرْضِهِ، أوْ في مالِهِ، أوْ في أهْلِهِ وَوَلَدِهِ، أَوْ غيبَةٌ إغتَبْتُهُ بِها، أوْ تحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ، أوْ هَوىً، أوْ أنَفَةٍ، أوْ حَمِيَّةٍ، أوْ رِياءٍ، أوْ عَصَبِيَّةٍ، غائِباً كانَ أوْ شاهِداً وحَيّاً كانَ أوْ مَيِّتاً، فَقَصُرَتْ يَدي، وَضاقَ وُسْعي عَنْ رَدِّها إلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ، فَأسْألُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ، وَهِيَ مُسْتَجيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ إلى إرادَتِهِ أنْ تُصَلِيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأنْ تُرْضِيَهُ عَنّي بِما شِئْتَ، وَتَهَبَ لي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً، إنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ، وَلا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ، يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ، اللّهُمَّ اَوْلِني في كُلِّ يَوْمٍ إثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ، سَعادَةً في أوَّلِهِ، بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً في آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ، يا مَنْ هُوَ الإلهُ، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ و صلِ اللهم على محمد و على آله الطيبين الطاهرين |
||
29-08-2011, 01:41 AM | رقم المشاركة : ( 13 ) | |
طالب متألق
|
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ
أَلْحَمْدُ لِلّهِ الّذي لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حينَ بَرَءَ النَّسَمَاتِ، لَمْ يُشارَكْ في الإلهِيَةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ في الوَحْدانِيَةِ، كَلَّتِ الألْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَالعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظيمٍ لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ مُتَواتراً متّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ، عَلى رَسُولِهِ أبَداً، وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْ أوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً، وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ، اللّهُمَّ إِنّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ، وَكُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ، وَكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ، وَأَسْألُكَ في مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدي فَأيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبيدِكَ، أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمائِكَ، كانَتْ لَهُ قِبَلي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها إيّاهُ في نَفْسِهِ، أَوْ في عِرْضِهِ، أوْ في مالِهِ، أوْ في أهْلِهِ وَوَلَدِهِ، أَوْ غيبَةٌ إغتَبْتُهُ بِها، أوْ تحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ، أوْ هَوىً، أوْ أنَفَةٍ، أوْ حَمِيَّةٍ، أوْ رِياءٍ، أوْ عَصَبِيَّةٍ، غائِباً كانَ أوْ شاهِداً وحَيّاً كانَ أوْ مَيِّتاً، فَقَصُرَتْ يَدي، وَضاقَ وُسْعي عَنْ رَدِّها إلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ، فَأسْألُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ، وَهِيَ مُسْتَجيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ إلى إرادَتِهِ أنْ تُصَلِيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأنْ تُرْضِيَهُ عَنّي بِما شِئْتَ، وَتَهَبَ لي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً، إنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ، وَلا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ، يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ، اللّهُمَّ اَوْلِني في كُلِّ يَوْمٍ إثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ، سَعادَةً في أوَّلِهِ، بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً في آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ، يا مَنْ هُوَ الإلهُ، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ و صلِ اللهم على محمد و على آله الطيبين الطاهرين |
|
29-08-2011, 01:46 AM | رقم المشاركة : ( 14 ) | ||
طالب متفوق
|
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ
أَلْحَمْدُ لِلّهِ الّذي لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حينَ بَرَءَ النَّسَمَاتِ، لَمْ يُشارَكْ في الإلهِيَةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ في الوَحْدانِيَةِ، كَلَّتِ الألْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَالعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظيمٍ لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ مُتَواتراً متّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ، عَلى رَسُولِهِ أبَداً، وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْ أوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً، وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ، اللّهُمَّ إِنّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ، وَكُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ، وَكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ، وَأَسْألُكَ في مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدي فَأيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبيدِكَ، أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمائِكَ، كانَتْ لَهُ قِبَلي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها إيّاهُ في نَفْسِهِ، أَوْ في عِرْضِهِ، أوْ في مالِهِ، أوْ في أهْلِهِ وَوَلَدِهِ، أَوْ غيبَةٌ إغتَبْتُهُ بِها، أوْ تحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ، أوْ هَوىً، أوْ أنَفَةٍ، أوْ حَمِيَّةٍ، أوْ رِياءٍ، أوْ عَصَبِيَّةٍ، غائِباً كانَ أوْ شاهِداً وحَيّاً كانَ أوْ مَيِّتاً، فَقَصُرَتْ يَدي، وَضاقَ وُسْعي عَنْ رَدِّها إلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ، فَأسْألُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ، وَهِيَ مُسْتَجيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ إلى إرادَتِهِ أنْ تُصَلِيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأنْ تُرْضِيَهُ عَنّي بِما شِئْتَ، وَتَهَبَ لي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً، إنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ، وَلا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ، يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ، اللّهُمَّ اَوْلِني في كُلِّ يَوْمٍ إثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ، سَعادَةً في أوَّلِهِ، بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً في آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ، يا مَنْ هُوَ الإلهُ، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ و صلِ اللهم على محمد و على آله الطيبين الطاهرين |
||
29-08-2011, 01:49 AM | رقم المشاركة : ( 15 ) | ||
طالب متفوق
|
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ
أَلْحَمْدُ لِلّهِ الّذي لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حينَ بَرَءَ النَّسَمَاتِ، لَمْ يُشارَكْ في الإلهِيَةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ في الوَحْدانِيَةِ، كَلَّتِ الألْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَالعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظيمٍ لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ مُتَواتراً متّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ، عَلى رَسُولِهِ أبَداً، وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْ أوَّلَ يَوْمي هذا صَلاحاً، وَ أَوْسَطَهُ فَلاحاً، وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ، اللّهُمَّ إِنّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ، وَكُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ، وَكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ، وَأَسْألُكَ في مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدي فَأيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبيدِكَ، أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمائِكَ، كانَتْ لَهُ قِبَلي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها إيّاهُ في نَفْسِهِ، أَوْ في عِرْضِهِ، أوْ في مالِهِ، أوْ في أهْلِهِ وَوَلَدِهِ، أَوْ غيبَةٌ إغتَبْتُهُ بِها، أوْ تحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ، أوْ هَوىً، أوْ أنَفَةٍ، أوْ حَمِيَّةٍ، أوْ رِياءٍ، أوْ عَصَبِيَّةٍ، غائِباً كانَ أوْ شاهِداً وحَيّاً كانَ أوْ مَيِّتاً، فَقَصُرَتْ يَدي، وَضاقَ وُسْعي عَنْ رَدِّها إلَيْهِ وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ، فَأسْألُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ، وَهِيَ مُسْتَجيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ إلى إرادَتِهِ أنْ تُصَلِيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأنْ تُرْضِيَهُ عَنّي بِما شِئْتَ، وَتَهَبَ لي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً، إنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ، وَلا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ، يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ، اللّهُمَّ اَوْلِني في كُلِّ يَوْمٍ إثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ، سَعادَةً في أوَّلِهِ، بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً في آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ، يا مَنْ هُوَ الإلهُ، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ و صلِ اللهم على محمد و على آله الطيبين الطاهرين |
||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|